8:10:45
مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم معرضاً للكتاب في جامعة كربلاء مهنة العطارين في كربلاء: عبق التاريخ وروح المدينة مصادر التجهيز المائي لمدينة كربلاء المقدسة مكتبة مركز كربلاء تثري رصيدها بالمرجع الأبرز في علوم الغذاء والصناعات الحيوانية استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
03:49 AM | 2020-07-13 845
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

افتتاح اول مستشفى حكومي في كربلاء

 خلت مدينة كربلاء من وجود أي مؤسسات صحية حتى العام 1908م حينما اسست مستشفى باسم (خستخانة سي) وتعني مستشفى الغرباء، وتقع في نهاية شارع الامام علي (ع) ، وضمت بناية المستشفى العديد من الغرف حيث كانت هناك غرفة لأجراء العمليات وغرف لرئيس الصحة والمحاسب والاطباء والمضمد الفوري ، فضلاً عن وجود ست حمامات ومطبخ يقع في خلف المستشفى، وصدرت الاوامر بعد مدة وجيزة من بنائها بتغيير اسم المستشفى الى (المستشفى الحميدي) نسبة للسلطان عبد الحميد الثاني وتغير

اسمها الى المستشفى الحسيني في عام  1914بعد خلع السلطان المذكور.

  كانت الطاقة الاستيعابية للمستشفى حوالي (30) سريراً، وتألف ملاكها الوظيفي من مدير وطبيب وجراح، فضلاً عن عدد من موظفي الخدمة، اوكلت بالمستشفى مهام اجراء التلقيحات ضد الامراض المعدية التي كانت تنتشر في المدينة من حين لأخر وعرفت الشعب الخاصة بهذه المهمة بشعب التلقيح، ثم اسندت هذه المهمة فيما بعد إلى دوائر الصحة التي دأبت على تنظيم حملات التلقيح ضد امراض الجدري والتيفوئيد وغيرها من الامراض.

المصادر:

1-سلمان هادي ال طعمة، كربلاء في الذاكرة، مطبعة العاني، 1988، ص83.

2-جميل موسى النجار، الإدارة العثمانية في ولاية بغداد، مكتبة دبولي، القاهرة،1991، ص448.

3-لمى عبد العزيز مصطفى عبد الكريم، الخدمات العامة في العراق 1869-1918، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية الآداب-جامعة الموصل ،2003، ص 310.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp