8:10:45
مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم معرضاً للكتاب في جامعة كربلاء مهنة العطارين في كربلاء: عبق التاريخ وروح المدينة مصادر التجهيز المائي لمدينة كربلاء المقدسة مكتبة مركز كربلاء تثري رصيدها بالمرجع الأبرز في علوم الغذاء والصناعات الحيوانية استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
03:04 AM | 2020-06-29 752
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

رياضة النخبة في كربلاء

لم يقتصر الطابع العام لمدينة كربلاء على الجوانب الدينية والتاريخية والثقافية، بل كانت لها بصمتها المميزة في مجالات أخرى لا حصر لها في الأدب والفن والرياضة.

فعلى سبيل المثال، كانت كربلاء في طليعة المدن العراقية التي انفتحت على الألعاب الرياضية بمختلف صنوفها، ومن آيات هذا الإنفتاح هو ما نشرته صحيفة "القدوة" الكربلائية تحت عنوان "سباق التنس" والذي كان نصّه "جرى مساء يوم 4 مايس الحالي، السباق النهائي للعبة التنس الفردي في ساحة ثانوية كربلاء، ودُعِي الى حضوره عدد من الأهالي والموظفين وعلى رأسهم مدير معارف اللواء وسعادة مدير الشرطة، وبنتيجة السباق فاز الطالب (حميد مجيد) بالجائزة الأولى كأس المحامي (يحيى جمال الدين) والطالب (جعفر طالب النقيب) بالجائزة الثانية وفاز بالجائزة الثالثة الطالب (محمد علي يوسف) وبالجائزة الرابعة الأستاذ السيد (شكري سمارة)".

يذكر أن لعبة التنس تعدّ من أوائل الألعاب الرياضية التي تدخل بطولة الأولمبياد سنة 1896، حيث تتم ممارسة هذه اللعبة على جميع مستويات المجتمع ولجميع الاعمار، فضلاً عن كونها من أهم النشاطات البدنية التي تؤثر بشكل إيجابي على صحة الانسان وتعمل على تنشيط البدن والعقل على حدٍ سواء، ناهيك عن دورها في زيادة مستوى ذكاء ممارسها وخاصةً في مجال التواصل الإجتماعي والذكاء النفسي والحركي.

 

المصدر: جريدة "القدوة"، السنة الأولى، العدد السابع، 19 آيار 1951م، ص 5.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp