8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
10:00 AM | 2020-06-25 1520
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مصير قتلة العباس – عليه السلام .... (حرملة بن كاهل الاسدي)

قال القاسم بن الأصبعي المجاشعي "لما أتي بالرؤوس الى الكوفة إذا بفارس من أحسن الناس وجهاً، وقد علق في عنق فرسه رأساً وهو غلام أمرد ووجهه كأنه القمر ليلة تمامه وبين عينيه أثر السجود فإذا طأطأ الفرس برأسه لحق الرأس بالأرض.

فقال له الأصبعي "رأس من هذا؟ فأجاب "رأس العباس بن علي بن أبي طالب (عليه السلام)، قال له "ومن انت؟" قال" حرملة بن كاهل الاسدي". 

قال: "فلبثت أيام وإذا بحرملة وهو اشد سواداً من القار". فسأله: لقد رأيتك يوم حملت الرأس وما في العرب أنضر وجهاً منك واليوم أراك في أقبح وجهٍ وأسوده؟ فأجاب منذ حملت الرأس الى اليوم ما تمر عليّ ليلة إلا واثنان يأتيان ويأخذان بعضدي وينتهيان بي الى النار فيدفعاني فيها وانا احترق ثم مات على أقبح هيئة لا رحمه الله.

المصدر/ العباس بن علي الوفاء الخالد، عبد الأمير عزيز القريشي، ص 298.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-11 2431
2017-10-12 2279