8:10:45
مهنة العطارين في كربلاء: عبق التاريخ وروح المدينة مصادر التجهيز المائي لمدينة كربلاء المقدسة مكتبة مركز كربلاء تثري رصيدها بالمرجع الأبرز في علوم الغذاء والصناعات الحيوانية استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
03:00 AM | 2020-06-25 1889
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مصير قتلة العباس – عليه السلام .... (حرملة بن كاهل الاسدي)

قال القاسم بن الأصبعي المجاشعي "لما أتي بالرؤوس الى الكوفة إذا بفارس من أحسن الناس وجهاً، وقد علق في عنق فرسه رأساً وهو غلام أمرد ووجهه كأنه القمر ليلة تمامه وبين عينيه أثر السجود فإذا طأطأ الفرس برأسه لحق الرأس بالأرض.

فقال له الأصبعي "رأس من هذا؟ فأجاب "رأس العباس بن علي بن أبي طالب (عليه السلام)، قال له "ومن انت؟" قال" حرملة بن كاهل الاسدي". 

قال: "فلبثت أيام وإذا بحرملة وهو اشد سواداً من القار". فسأله: لقد رأيتك يوم حملت الرأس وما في العرب أنضر وجهاً منك واليوم أراك في أقبح وجهٍ وأسوده؟ فأجاب منذ حملت الرأس الى اليوم ما تمر عليّ ليلة إلا واثنان يأتيان ويأخذان بعضدي وينتهيان بي الى النار فيدفعاني فيها وانا احترق ثم مات على أقبح هيئة لا رحمه الله.

المصدر/ العباس بن علي الوفاء الخالد، عبد الأمير عزيز القريشي، ص 298.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp