8:10:45
دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:15 PM | 2020-02-26 1933
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

ماذا تعرف عن مؤتمر كربلاء الأول لسنة 1922؟

في 11 آذار سنة 1922م، أي بعد حوالي 7 أشهر من تتويج فيصل الأول ملكاً على العراق، أغارت قوة كبيرة من المتطرفين الوهابيين على بعض المناطق السكنية في مدينة الناصرية جنوبي العراق فقتلت حوالي سبعمائة شخص ودمرت الكثير من البيوت بعد نهب محتوياتها.

وعلى أثر هذه الحادثة الشنعاء، فقد دعا علماء الدين الأفاضل ومن بينهم العلّامة الشيخ "مهدي الخالصي"، إلى عقد مؤتمر موّسع في مدينة كربلاء المقدسة أوائل شهر نيسان 1922م والموافق حينها لحلول ذكرى زيارة النصف من شعبان، من أجل الاحتجاج على غارات الوهابيين الحاقدين، وهو ما كان فعلاً بتاريخ الخامس عشر من شعبان سنة 1340 هـ (12 نيسان 1922م)، حيث عقد المؤتمرون مؤتمرهم هذا في الصحن الحسيني الشريف.

وكان من مقررات المؤتمر الذي حضره جمع من كبار العلماء والشيوخ والزعماء والأدباء وأهل الرأي، فضلاً عن مندوب الحكومة، وزير الداخلية حينها "توفيق الخالدي"، هو التوقيع على وثيقة خاصة بالنظر بما اوقعه الوهابيين الخوارج من أعمال وحشية بالمسلمين العزّل، والمطالبة بجلاء بريطانيا عن أرض العراق وإلغاء الانتداب، حيث تم رفع هذه الوثيقة الى جلالة ملك البلاد.

المصدر

مجلة العقيدة، العدد السادس، السنة الثانية، موقف الحوزة الدينية من الغزوات الوهابية، عبدالعال وحيد العيساوي، ص (425 – 432).

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-16 2229