8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
04:18 AM | 2020-02-01 923
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الرحالة الفرنسي - تافرنييه - في ضواحي كربلاء

هو الرحالة الفرنسي الشهير "جان بابتيست تافرنييه" والذي ولد في العاصمة باريس سنة 1605م، وقام برحلات عديدة استغرقت ستاً وأربعون سنة زار خلالها بعضاً من الدول حو العالم وذكر المدن والبلدات التي حلّ بها طوال تلك الرحلات.

كان العراق من بين الدول التي زارها "تافرنييه"، إلا أنه لم يصل الى مركز مدينة كربلاء المقدسة، وإنما مرّ بضواحيها خلال رحلته السادسة التي إستغرقت خمسة سنوات تقريباً (1663-1668م)، حيث وصف المسار الذي سلكه من حلب الى البصرة كـ "الطريق الأمثل للقوافل المارّة عبر البادية الكبرى"، فيما كان أهم ما أبرزته هذه الرحلة هي تدوينات "تافرنييه" عن "قصر العطشان" الواقع في ضواحي كربلاء، والذي وصفه بأنه "قصر مشيد بالآجر، ذو ثلاث رحاب واسعة في كل منها أبنية ذات طابقين من الاقواس، الواحد يعلو الاخر"، ولكنه لم يتوصل آنذاك الى هوية الجهة التي شيدت ذلك القصر التاريخي المهم.

ومما ذكره الرحالة الفرنسي أيضاً عن "قصر العطشان" أن "بباب القصر كانت بركة ذات قناة قاعها مرصوف بالطابوق، وكذلك عقاداتها التي بمستوى الأرض"، حيث أخبره حينها بعض الاعراب ان هذه القناة كانت تأتي بالماء من الفرات، لكنه إستبعد ذلك لبعد الفرات عن المنطقة بنحو نيف وعشرين فرسخاً.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي- قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج1، ص156-157

Facebook Facebook Twitter Whatsapp