8:10:45
من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه هكذا انتصرت أقلام غير المسلمين للدم الحسيني... الوجه الآخر للإستشراق
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
04:03 AM | 2020-01-23 1706
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

روائع الأمثال في كربلاء - كِتْلَوْ رْبْعَة وْهُوَ يِتْحَزَّم -

لموسوعة كربلاء الحضارية جانب من روائع أمثال مدينة كربلاء المقدسة ومن هذه الامثال (كِتْلَوْ رْبْعَة وْهُوَ يِتْحَزَّم)، يضرب المثل في الجبن والتواني عن نصرة الاهل والاقارب والأصدقاء بذريعة ربط السلاح أو تهيئته، الى ما ذلك.

ويحكى ان خصومة اشتدت بين فريقين، وذات يوم هجم الفريق الأول على الثاني وبشراسة، فسرعان ما هب رجال الفريق الثاني، لرد العدو بكل ما أوتوا من قوة وشجاعة ووحدة تلاحم.

لم يتخلف عنهم الا رجل واحد عرف عنه الجبن، إذ أخذ يفتعل التأخير بحجة إرتداء ملابسه، وكانت زوجته تحثه على اللحاق بأهله وأقاربه بسرعة، الا انه لم يهتم لقولها.

نادوا عليه مرات عده وكان يجيبهم (آني أتحزم) فجرى ذلك القول مثلاً.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور الاجتماعي، ج2، ص586.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp