8:10:45
المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:08 PM | 2019-04-19 1835
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

ماذا تعرف عن المهن والحرف اليدوية الكربلائية القديمة؟

تتفاخر دول العالم المختلفة فيما بينها بإرثها وتراثها الحضاري المميز والذي تبرز المهن والحرف اليدوية القديمة كأحد أبرز الأمثلة على ذلك، فماذا امتلك العراق ومدينة كربلاء المقدسة على وجه الخصوص في هذا المجال؟.

وصف المؤرخ والرحالة "عمانوئيل فتح الله" مدينة كربلاء المقدسة بُعيد زيارته لها سنة (1329هـ/1911م) بأنها "قسمان: جديدة وقديمة، فكانت الجديدة ذات ثروات واسعة، وتجارة نافقة، وزراعة متقدمة، وصناعتها شهيرة ورائجة، حتى أن بعض الصنّاع فيها يفوقون مهرة صناع بغداد بكثير، لا سيما في الوشي "النسيج الملوّن"، والتطريز، والحفر على المعادن، والتصوير والخط، والصياغة والترصيع، والنقش على الخشب بأشكال ورسوم هندسية بديعة ذات طرازات عربية وهندية وفارسية".

ومما ذكره "فتح الله" في مدوناته أن الحِرَف التي يمتهنها أهالي كربلاء تتغير أحياناً بحسب ظروف المناخ والزمان، حيث تزدهر في بعض شهور فصل الصيف مهنتا بيع الماء والعمل في الآبار نظراً لإنحسار مستوى مياه نهر الحسينية بسبب الحر القائظ الذي كان يصيب المدينة في هذه الفترة من السنة (1).

المصدر:

(1) موسوعة كربلاء الحضارية، سلسلة منشورات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، ج3، ص77.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة