8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
11:26 AM | 2019-01-04 2224
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

سلسلة المدفونين في الروضة الحسينية المقدسة (أبو أحمد الحسين بن موسى المعروف بالأبرش)

((لذنا بقبركَ والقبورُ كثيرة.... ولكن من يحمي الجوار قليلُ))

هو النقيب أبو أحمد الحسين بن موسى المعروف بالأبرش المولود سنة (304هـ)، كانَ بَصرياً فهو الطاهر ذو المناقب كان نقيب نقباء الطالبيين بمدينة بغداد، قال عنه الشيخ أبو الحسن العمري: ((وهو أجلُّ مَن وضع على رأسه الطيلسان وجرَّ خلفه رمحاً أريد أجل من جمع بينهما، وكان قويّ المنة شديد العصبة يتلاعب بالدول ويتجرأ على الأمور وفيه مواساة لأهله)).

وقد ولاّه بهاء الدولة قاضي القضاة مضافاً إلى النقابة فلم يمكنه القادر بالله وحجَّ بالناس مرات أميراً على الموسم وعزل عن النقابة مراراً ثم أعيد إليها، وأصبح بصيراً آخر أيامه، ووقف بعض أملاكه على اعمال البر.

 تُوفيَ أبو أحمد الحسين سنة (400هـ) ببغداد وقد أناف على التسعين من عمره، وصلى عليه ابنه الأكبر المرتضى ودفن في داره، ثم نُقِلَ إلى مشهد الحسين (عليه السلام) بكربلاء، ودفنَ هناك قريباً من قبر الحسين (عليه السلام)، وقبره معروف وظاهر، وَرَثتهُ الشعراء بمراثٍ كثيرة وممن رثاه وَلدَاهُ الشريف المرتضى والمرتضي، ومهيار الكاتب، وأبو العلاء أحمد بن سليمان المعرّي.

.................................................................

المصادر:

المجدي في انساب الطالبين، العمري، ص182.

عمدة الطالب، ابن عنبة، ص 204.

ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج9، ص219.

تحفة العالم، السيد جعفر بحر العلوم، المجلد الأول، ص601.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة