8:10:45
دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري مع شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين التعليم الأهلي (الأجنبي) في لواء كربلاء خلال العهد العثماني مركز كربلاء يشارك في فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي التاسع عشر بجامعة أهل البيت (عليهم السلام) مدير قسم حقوق الإنسان في كربلاء المقدسة يزور المركز صرخة الجمعة من كربلاء، وبوادر انطلاق الانتفاضة الشعبانية قراءة في كتاب... مناقب آل أبي طالب: موسوعة في فضائل العترة الطاهرة
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
01:15 AM | 2023-11-07 768
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة تركية: مهمة الإمام السجاد والسيدة زينب (ع) إبتدأت بعد كربلاء

أسهبت صحيفة "ييني ميساج Yeni Mesaj" التركية البارزة، في بيان ما وصفته بـ "المهمة الإلهية" للسيدة زينب بنت علي بن أبي طالب "عليهم السلام" بعد إنقشاع غبار موقعة كربلاء.

وقالت الصحيفة في مقال بعنوان "ما بعد كربلاء" والذي ترجمه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "هذه المهمة تمثّلت بهداية الناس الى الطريق القويم بإمامة آل البيت (عليهم السلام) وعدم أحقية من إغتصبوا خلافة النبي (صلى الله عليه وآله)، بالإضافة الى تثبيت مبادئ الدين الذي سفك الإمام الحسين (عليه السلام) دمه الطاهر من أجله".

وأشار المقال الى أنه "يمكن تقسيم الدور الذي تصدّى له الإمام السجاد مع عمته العقيلة الطاهرة (عليهما السلام)، إلى قسمين رئيسيين، أولهما في مسيرة الإباء التي سلكها الناجون من المذبحة إلى بلاط الطاغية يزيد، وثانيهما في فترة الجهاد العلمي والروحي لإيقاظ الأمة الإسلامية في المدينة المنورة".

وأشار كاتب المقال، الباحث الإسلامي "د. حيدر باش"، الى أن "ما أنجزه الإمام زين العابدين (عليه السلام) في المدينة المنورة، لا يمكن وصفه بأقل من أنه مدرسةٌ لعلوم أهل البيت (عليهم السلام)، والتي كانت تهدف الى إنشاء مجتمع من الأفراد المثاليين ممن تربّوا على قيم ومعايير هذا البيت الطاهر".

وإستشهدت الصحيفة التركية في سياق مقالها، بمجموعة من الأحداث والروايات الخاصة بتلك الفترة، مؤكّدةً نجاح هذا الطريق الثوري السلمي في تمهيد الأرضية المناسبة لما حصل بعدها من ثورات وإحتجاجات ضد الأنظمة الشمولية على الرغم من حملات القمع والتضييق الحاصلة بحق المؤمنين من أتباع آل بيت النبوة طيلة تلك الفترات.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp