8:10:45
من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين تعزية لقاء المهندس جواد عبد الكاظم علي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الشباب وزيارة الأربعين: إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
01:40 AM | 2023-11-04 756
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية: شخصية السيدة زينب (ع) هي بوتقة لصفات علي وفاطمة (ع)

أشادت صحيفة "مبادلة Mubadalah" الإلكترونية الإندونيسية، وعبر مقال إفتتاحي، بمقدار علم وبلاغة وشجاعة جبل الصبر الأشم، السيدة الطاهرة زينب بنت علي بن أبي طالب "سلام الله عليهم أجمعين".

وقالت الصحيفة في المقال الذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "السيدة زينب (عليها السلام) كانت امرأة ذات معرفة وارفة وعميقة بمقدار ما كانت ذات عقل راجح"، مؤكدةً إنها "لُقبت بـ (عقيلة بني هاشم) بفضل هذه الصفات".

وأضاف المقال أن "السيدة زينب الكبرى كانت إمرأة ذكية، وشجاعة، ومجتهدة في العبادة، الى درجة كان لا يناظرها أحد في هذه الخصال سوى إخوتها الأئمة المعصومين"، مشيراً الى أن "المؤرخين بيّنوا في كتاباتهم أن عقيلة الطالبيين كانت قد ورثت شجاعتها وبطولتها وفصاحتها من والدها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، فيما تجسّد بها لطف ونبل وتضحية والدتها سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (سلام الله عليهم أجمعين)".

وذكرت الصحيفة أن من بين أبرز المحطات في حياة الحوراء الأنسية "عليها السلام"، هي مرافقتها لشقيقها السبط الأصغر، الإمام الحسين "عليه السلام" في رحلته الخالدة إلى العراق، وشهادتها على الفظائع الواقعة بحق ذرية آل البيت الأطهار "عليهم السلام" في موقعة كربلاء على يد جيش الطاغية يزيد بن معاوية، متبوعةً برحلة الأسر الى معقل الأمويين في دمشق والعودة منها إلى المدينة المنورة.

وإختتمت صحيفة "مبادلة Mubadalah" مقالها بالقول، إن "السيدة زينب كانت قد إلتحقت بالرفيق الأعلى سنة 62هـ، 682 م عن عمر يناهز الـ (56) عاماً، حيث يوجد مقام مشهور لها في منطقة سميت نسبةً لها وسط العاصمة المصرية القاهرة".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp