8:10:45
من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين تعزية لقاء المهندس جواد عبد الكاظم علي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الشباب وزيارة الأربعين: إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
02:09 AM | 2023-10-31 796
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

رئيس منظمة السلام العالمية: تجربتي في زيارة الأربعين غيّرت حياتي – الجزء الثالث

أشاد مؤسس ورئيس "منظمة السلام العالمية"، الخبير والمستشار الدولي "د. مهدي علوي"، بالتنوع الديني والثقافي الذي تحمله زيارة الأربعين المليونية السنوية بعد مشاركته فيها بصورة شخصية. وقال "علوي" في مقال إفتتاحي نشرته مؤسسة "فاير أوبزرفر Fair Observer" الإعلامية الدولية وترجمه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إنه "كان قد شارك قبل أربع سنوات من الآن، في فريضة الحج السنوية، إلا أنه شاهد حشوداً أكبر بكثير في كربلاء التي إجتذبت خمسة أضعاف عدد الحجاج أو أكثر"، مؤكداً أنه "على النقيض من مراسيم الحج المليئة بالحوادث والمتاعب، فإن تجربته مع الأربعين كانت آمنةً تماماً، وفيما كان الحج يقتصر على المسلمين فقط، إلا أن الأربعين كسرت حواجز الهوية، لتكون تجربةً فريدة من نوعها حقًاً". وأشار الباحث المتخصص في مجالات الطاقة وإدارة الأعمال والمشاريع الخيرية، الى إن "مسيرة الأربعين قد شهدت إقامة أطول طاولة طعام مجانية متواصلة في العالم، والتي تضمّنت مجموعة متنوعة من الأطعمة، الى جانب أماكن النوم الشخصية، وكان العراقيون يتمركزون على طول طريق الزوار لغسل الأقدام وتدليك ظهور وأكتاف ضيوف أبي الأحرار (عليه السلام)، فيما كانت العيادات الطبية متاحةً لعلاج جميع زوار الأربعين". وأكّد مؤسس ورئيس "منظمة السلام العالمية، أنه "قد تم توفير جميع وسائل الراحة وبصورة مجانية بالكامل، فضلاً عن تقديمها على يد متطوعين، حيث لم يتم دفع أي من تكاليف هذه الخدمات، من قبل أي حكومة أو شركة، وإنما من قبل العراقيين الذين ظلّوا يدّخرون لمدة عامٍ كامل من أجل تقديم هذه الخدمات بمحبة ورحمة خالصة دون أن يتوقعوا أي أجر، بل كانوا يشعرون بالفخر عندما يتم قبول دعوتهم للضيافة أو المبيت في منازلهم". المصدر: https://www.fairobserver.com/world-news/a-first-hand-look-at-arbaeen-the-worlds-largest-annual-pilgrimage/?fbclid=IwAR0n0M5FmAxgXAZuUlXn3fGlWeKK1XYlTI8M8iQKGVuKl0FwndgXLWLRCJ8

Facebook Facebook Twitter Whatsapp