8:10:45
كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
10:08 AM | 2023-02-08 794
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية: هكذا إنتقم الإمام زين العابدين ممن قطعوا رأس والده في كربلاء!!

نشرت صحيفة "ريبابليكا Republika" الإندونيسية شبه الرسمية، مقالاً إفتتاحياً تناولت فيه غيضاً من فيض سيرة الإمام علي بن الحسين "عليهما السلام" عقب إنتهاء موقعة كربلاء والمجزرة التي حلّت بآل بيت النبوة الأطهار وصحبهم الكرام سنة 61 هـ، 680 م.

وإفتتحت الصحيفة مقالها الذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، بأن "فاجعة كربلاء قد تركت حزناً لا ينتهي بين المسلمين، حيث لا يمكن التخيّل وجود العزم والتصميم لدى الآلاف من أزلام يزيد بن معاوية، على قتل بضع عشرات من صحابة سيدنا الحسين بن علي، وأهل بيته، بل وقطع رأس حفيد الرسول (صلوات الله عليهما) وإرساله الى يزيد ومن ثم إحتجازه هناك لفترة من الزمن".

وتابع المقال أنه "في الوقت الذي يستذكر فيه المسلمون من مختلف العصور أحداث مذبحة كربلاء، فإنه مما يجب الإلتفات اليه هو مقدار الحزن والألم الذي عاشه الناجي الوحيد من تلك المذبحة، وهو نجل الإمام الحسين، والمسمى بـ (علي) كإسم جده مدينة العلم (سلام الله عليهم أجمعين)".

وأضاف كاتب المقال "إردي نصرول"، إنه "في مواجهة الأمة التي قتلت والده الطاهر، وفي ظل حالة الأسى التي عاشها الإمام علي بن الحسين (عليهما السلام)، لجأ هذا الإمام الى الله (عز وجل)، وأبدى ردّه في شكل عبادات عظيمة، وصلوات مؤثرة ومكللة بالكثير من السجدات الى درجة أسماه معها الناس بـ (السجاد) وبـ (زين العابدين) لكثرة سجوده وإنصرافه الى خالقه (سبحانه وتعالى)".

وأشار "نصرول" في ختام مقاله، الى أن "عبادات الإمام السجاد لم تصرفه عن أحوال العباد، فكان أفضل من يلتجأ اليه الناس طلباً للمساعدة، فضاعف الصدقات، وأعطى الطعام والمعونة للفقراء والمحتاجين، وأصبح مناراً للعالمين في عصره، وهو ما ظهر جلياً في معجزة الحج الشهيرة عندما أفسحت له جموع الحجيج، المجال للوصول الى الكعبة المشرفة وسط ذهول السلطات الأموية آنذاك".

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة