8:10:45
لقاء سماحة السيد محمد علي المسكي خلال انعقاد المؤتمر الثامن لزيارة الاربعين صدر الدين الشهرستاني ... شهيد العلم والأدب لقاء سماحة السيد رياض الحكيم خلال انعقاد المؤتمر الثامن لزيارة الاربعين كل أرض كربلاء و كل يوم عاشوراء .. محمد جواد الدمستاني عدد جديد من مجلة الأربعين المُحَكَّمة د. اخلاص مجيد حميد خلال انعقاد المؤتمر الثامن لزيارة الاربعين لقاء الشيخ محمد علي عيسى خلال انعقاد المؤتمر الثامن لزيارة الاربعين السمات السلبية لقانون الأحوال الشخصية  اراء الباحثين في مؤتمر الاربعين الثامن دريلون غاشي من كوسوفو خلال انعقاد المؤتمر الثامن لزيارة الاربعين لقاء الدكتورة اوفا هشام خلال انعقاد المؤتمر الثامن لزيارة الاربعين السمات السلبية لقانون الأحوال الشخصية  "الوفود الدولية تشكر العتبة الحسينية ومركز كربلاء للبحوث والدراسات على استضافتهم في مؤتمر زيارة الأربعين" على هامش المؤتمر الدولي الثامن لزيارة الأربعين.. ندوة علمية حول طب الحشود في جامعة السبطين "زيارة الأربعين" بين العقل والدين!... في حضرة الانتصارِ العظيم لأخلاق الإمامِ الحسينِ عليه السلام "مؤتمر زيارة الأربعين الدولي الثامن ينهي فعالياته وسط مشاركة محلية ودولية مميزة " "مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاستاذ عبد الامير القريشي يسلم راية المؤتمر العلمي الدولي لزيارة الأربعين إلى جامعة بغداد " الدكتور نذير جبار الهنداوي : الكلمة الختامية للمؤتمر العلمي الدولي الثامن لزيارة الأربعين كلمة الاستاذ عبد الامير القريشي  في ختام المؤتمر العلمي الدولي الثامن لزيارة الاربعين الدكتور حسن بوزيدان كلمة الوفود المشاركة : نقدم خالص الشكر إلى العتبة الحسينية المقدسة ومركز كربلاء للدراسات والبحوث على تنظيم هذا المؤتمر الناجح، كما نتوجه بالشكر على حسن الضيافة والكرم
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
02:14 PM | 2022-10-27 1395
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كاتب تركي شهير: "من لا يستذكر فاجعة كربلاء هم أتباع دين غير الإسلام"

نشرت صحيفة "ييني ميساج Yeni Mesaj" التركية، مقالاً إفتتاحياً نددت من خلاله بقلة عدد وسائل الإعلام والباحثين ممن إستذكر ما وصفتها بـ "مجزرة كربلاء" وإحياء تفاصيلها الأليمة.

وقالت الصحيفة في المقال الذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "القليل فقط هو ما يتم تداوله فيما يخص موضوع إستذكار واقعة الطف، ومنها برنامج (أهل البيت... مركز التوحيد Tevhidin Merkezi Ehl-i Beyt) التلفزيوني، والمأخوذ من كتاب بنفس العنوان للباحث الإسلامي التركي الشهير ورئيس حزب (تركيا المستقلة)، الأستاذ الدكتور (حيدر باش)، أو ما يتم الإعلان عنه من حين لآخر بالقول "إننا نشارك إخواننا الشيعة والعلويين في الحداد بذكرى شهر محرم الحرام".

وأضاف كاتب المقال،  "عزيز كاراجا"، أنه "من المؤسف أن نعلن، أن مثل هذا التصور الخاطئ قد تشكّل على مدى مئات السنين"، متسائلاً "أليس شهر محرم هو موسم حداد وحزن وعذاب لكل المسلمين الذين وصل عددهم اليوم إلى ملياري شخص؟، فإذا كان الأمر كذلك، فلماذا يُنسب لجزء معين من المسلمين أن يبكي على النفوس التي قتلت في ذكرى هذه الفاجعة ويلعن قاتليها؟ ... ألا تهم هذه القضية المسلمين المنتمين إلى طوائف أخرى يسمونها (التيار الرئيس للإسلام)؟".

وتابع " كاراجا" بالإستفسار عمّا أسماه بـ "الخطب الحاصل بالمسلمين"، قائلاً إن محمد وعلي وفاطمة بنت خاتم النبيين والملقبة بـ "أم أبيها"، هم آباء وأجداد الشباب الذين تم تقطيعهم في كربلاء، فما خطب ملياري مسلم؟، وما هو نوع العلاقات التي يمكن أن نربطها بالقتلة ممن إرتكبوا هذه الفظائع التي لا مثيل لها في تاريخ البشرية؟".

وتساءل الكاتب في سياق مقاله عن "كيفية نشوء هذا التصوّر على مرّ القرون، ومن أنشأه، ومن خلق هذا القطيع من القتلة تحت عنوان الإسلام مرة أخرى"، مشدداً "نحن نتحدث هنا عن وحشية تم فيها تقطيع آخر ذرية لآخر نبيٍّ مرسل، نؤمن به نبياً ونسير على نهجه، إلى أشلاء، وعُوملت نسائهم كسبايا".

ويختتم الباحث "عزيز كاراجا" سلسلة تساؤلاته، بالتأكيد على إن "أولئك الذين لا يقفون إلى جانب الرسول ولا يشاركون في مصاب علي وفاطمة بإبنهم الحسين وأهل بيته (صلوات الله عليهم أجمعين)، هم أتباع هذا الدين الجديد".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp