8:10:45
بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني آل الأشيقر... جذور ذهبية تفرعت في قلب كربلاء من إسطنبول إلى مدينة الحسين... مركز كربلاء ينقّب عن التاريخ بالأدلة العلمية الرصينة من سيوفهم إلى أقلامنا... لماذا نعيد قراءة أنصار الحسين؟
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
09:18 AM | 2021-03-04 1052
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء ...كربلاء

بقلم : بكير يلدز (تركيا)

دار "إسكيل" للنشر

دم الإماميّن الحسن والحسين إبنيّ الإمام علي (عليه السلام) لم يجف في أي عصر، فكربلاء ليست قصة نهر ما، بل هي قصة "الدم" المتدفق في المدن، والقرى، وعلى خيوط كل قصبة في الأناضول.

ومع ذلك، لا ينبغي التفكير في قصة كربلاء على أنها "ألم" خطف قلوب العلويين فحسب، وإنما هي طوفان بين قلوب أهل السنة أيضاً، وبغض النظر عن معتقداتهم، وبغض النظر عن دينهم، وبغض النظر عن العرق أو الأمة التي ينتمون إليها، ما لم يكن ألم شخص واحد عانى من الظلم والقمع هو ألم للبشرية جمعاء، فلن يتمكن البشر من الوصول إلى الحقيقة.

يحاول "بكير يلدز" في هذا العمل إضفاء هذا البعد على روايته، كما أنه يجعل ذلك يحدث، وبهذا البعد تكون "كربلاء" رواية من قتلوا مثل شهيد كربلاء في عصرنا.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp