8:10:45
من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين تعزية لقاء المهندس جواد عبد الكاظم علي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الشباب وزيارة الأربعين: إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
03:18 AM | 2021-03-04 952
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء ...كربلاء

بقلم : بكير يلدز (تركيا)

دار "إسكيل" للنشر

دم الإماميّن الحسن والحسين إبنيّ الإمام علي (عليه السلام) لم يجف في أي عصر، فكربلاء ليست قصة نهر ما، بل هي قصة "الدم" المتدفق في المدن، والقرى، وعلى خيوط كل قصبة في الأناضول.

ومع ذلك، لا ينبغي التفكير في قصة كربلاء على أنها "ألم" خطف قلوب العلويين فحسب، وإنما هي طوفان بين قلوب أهل السنة أيضاً، وبغض النظر عن معتقداتهم، وبغض النظر عن دينهم، وبغض النظر عن العرق أو الأمة التي ينتمون إليها، ما لم يكن ألم شخص واحد عانى من الظلم والقمع هو ألم للبشرية جمعاء، فلن يتمكن البشر من الوصول إلى الحقيقة.

يحاول "بكير يلدز" في هذا العمل إضفاء هذا البعد على روايته، كما أنه يجعل ذلك يحدث، وبهذا البعد تكون "كربلاء" رواية من قتلوا مثل شهيد كربلاء في عصرنا.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp