8:10:45
من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين تعزية لقاء المهندس جواد عبد الكاظم علي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الشباب وزيارة الأربعين: إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
01:52 AM | 2021-02-02 915
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء...." قطرة دم واحدة: قصة كربلاء"

بقلم : عصمت تشوغتاي، مؤسسة "وومين أنليميتيد"، زميلة مؤسسة "كالي" النسوية -410 صفحة

في عام 1976، وعن عمر يناهز الـ 61 عاماً، كتبت "عصمت تشوغتاي" روايتها المعنونة بـ "إيك قطرة إي خون" والتي تُرجمت ونُشرت بعنوان "قطرة دم واحدة: قصة كربلاء"، إستندت الرواية على حدّ تعبيرها، إلى المرثيات أو القصائد الحسينية الخاصة بـ "مير أنيس"، أحد أعظم كتاب الأدب الحسيني في شبه القارة الهندية خلال القرن التاسع عشر (1802-1874).

كان الموضوع الذي إختارته "عصمت" هو المعركة الدائرة عام 680 م في كربلاء، العراق، حيث إشتبك جيش الإمام الحسين، حفيد النبي محمد، إبن فاطمة وعلي بن أبي طالب "صلوات الله عليهم أجمعين"، مع القوة الغاشمة للخليفة الحاكم يزيد، الذي وصفته بـ "زعيم فاسد، فاسق، لا يعرف الرحمة". حيث كتبت "عصمت" في مقدمة الرواية:

"هذه قصة أولئك الذين وقفوا ضد الإمبريالية من أجل الدفاع عن حقوق الإنسان".

"هذه القصة التي تبلغ من العمر ألف وأربعمائة عام هي قصة اليوم أيضاً، لأن الإنسان لا يزال أكبر عدو للإنسان".

"واليوم أيضًا حامل لواء الإنسانية هو الإنسان".

"اليوم أيضاً، عندما يرفع يزيد معيّن، رأسه في جزء ما من العالم، يتقدم الحسين ويسحقه".

"حتى اليوم، ينتصر الضوء على الظلام".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp