بقلم : السيد محسن نقوي
الناشر: مؤسسة "محسنة" التذكارية، برينستون، نيوجيرسي، الولايات المتحدة، 2015
هذه هي النسخة الثالثة من "مأساة كربلاء"، وهي ضعف حجم الطبعة الثانية لسنة (1992) مع مراجع إضافية وكمية كبيرة من المواد الجديدة، يظهر الكثير منها لأول مرة باللغة الإنكليزية.
فيما يلي مراجعات من قبل شخصيات بارزة تظهر على الغلاف الخلفي:
"بليغ للغاية وتنويري، لقد تعلمت الكثير، ليس فقط الحقائق ولكن أيضاً الروح التي تكمن وراءها"...
"نعوم تشومسكي"، عالم لغوي وفيلسوف ومعلق سياسي أمريكي.
"لم أدرك إلا بعد قراءة (مأساة كربلاء)، معنى عبارة: كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء"...
القاضي "كيث إليسون"، أول مسلم ينتخب لعضوية الكونغرس الأمريكي.
"كتاب (مأساة كربلاء) ليس مجرد سرد جميل لواحد من أهم العروض الدينية في العالم، إنه مقدمة ممتازة في تاريخ الشيعة "...
"رضا أصلان"، مؤلف كتابيّ "لا إله إلا الله" و"المتعصب"، وأستاذ الكتابة الإبداعية في جامعة كاليفورنيا.
"هذه مقدمة مدروسة، ومدققة بعناية، وبصورة لا تقدر بثمن حول مأساة كربلاء، والتي ساعدت الإسلام على الحفاظ على نفسه وتأمين رسالته الأساسية، إن خطاب السيد محسن نقوي المدروس جيداً والبليغ هو مساهمة مطلوبة بشدة حيث يقدم تفاصيل مهمة حول التضحية العظيمة للإمام الحسين وعائلته من أجل قضية الإنسانية، هذا الكتاب التمهيدي الحكيم والعلمي يجب قراءته لكل من المسلمين وغير المسلمين المهتمين بفهم جوهر رسالة الإسلام وأهميتها اليوم، كما أوصي به بشدة كمرجع وككتاب إرشادي عن الإسلام للمكتبات وككتاب جامعي"...
البروفيسور "حسن عباس"، رئيس قسم الدراسات الإقليمية والتحليلية، كلية شؤون الأمن الدولي، جامعة الدفاع الوطني، واشنطن.