8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
05:08 AM | 2021-01-07 1768
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء... (الجيش السماوي في كربلاء: الملحمة المقدسة لحفيد الرسول)

يقلم : خالد محمد خالد (ماليزيا)

دار (ميزان بوستاكا) للنشر، 1 تموز 2007 -233 صفحة

اثنان وسبعون من جنود الحسين حاصرهم أربعة آلاف من جنود ابن زياد تحت قيادة شمر بن ذي الجوشن، حيث كان على كل من رفاق الحسين مواجهة 50-60 جندياً في الحال قبل بدء الحرب، ومنها قام جيش العدو بمنع أنصار الحسين من شرب الماء، ومن منطقة الشريعة (مكان ذو ماء) نجح أخوه العباس بن علي بملأ القربة بالماء قبل أن يشدد الحصار.في تلك المعركة غير المتوازنة، سقط حفيد رسول الله تحت نصل السيف، وحاول النهوض مرة أخرى بجسد مليء بالجروح والدماء، إلا أنه لم يكن خائفاً أبداً من محاربة أعدائه بشكل تلقائي.

واصل الإمام الحسين الدفاع عن قواته على حساب حياته، وتقدم في ساحة المعركة بنفسه، وأخيراً، وبعد فترة طويلة جداً من إراقة الدماء، سقط وقتل على يد المجرم شمر بن ذي الجوشن، الذي كان يطمح الى قتله بشكل كبير.

 

هذه واحدة من أتعس القصص في التاريخ الإسلامي التي سوف نتذكرها طوال الوقت.

 

"أثناء قراءة هذا الكتاب، شعرت أنني في كربلاء، أسير على خطى حفيد رسول الله (ص)".

- عفيف محمد، مدير قسم الخرجين في جامعة UIN)).

 

"دراما موقعة كربلاء هي من المآسي الانسانية التي تختنق في تاريخ المسلمين".

- أحمد سيافي معاريف، عالم ومفكر إسلامي.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp