8:10:45
بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني آل الأشيقر... جذور ذهبية تفرعت في قلب كربلاء من إسطنبول إلى مدينة الحسين... مركز كربلاء ينقّب عن التاريخ بالأدلة العلمية الرصينة من سيوفهم إلى أقلامنا... لماذا نعيد قراءة أنصار الحسين؟
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
12:44 PM | 2020-11-18 1687
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

خاص بالمركز... وفاة مؤلف أشهر مسرحية عن كربلاء باللغتيّن الأردية والكشميرية

أفادت صحيفة "كشمير أوبزرفر" الكشميرية بوفاة الكاتب والمؤلف الشهير "سجود سيلاني" عن عمر 85 عاماً إثر سكتة دماغية لازمته لعدة أعوام.

وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن "الأديب (سيلاني) يعدُّ من بين كتّاب الدراما الأسطوريين في كشمير نظراً للكمّ الهائل من الأعمال الأدبية التي أصدرها من جهة، وبفضل إسلوبه الخاص الي يعتمد على الصنعة الصامتة وإشراك جمهوره في تلك الأعمال من جهة أخرى".

وأضاف التقرير أن "من أبرز أعمال هذا الأديب هي كتابة وإنتاج مسرحية (نواح) التي تصوّر مشاهد من واقعة الطف الأليمة وباللغتيّن الأردية والكشميرية".

يذكر أن "سيلاني" كان قد ولد بإسم "غلام محمد" في عائلة متواضعة بمدينة "دالغيت سريناغار" عام 1936م، ليشقّ طريقه بعدها في مجاليّ الكتابة والرسم، حتى نال الفضل الأكبر في تطوير المسرح الكشميري الحديث طوال فترة السبعينيات والثمانينيات، مما أكسبه على إثرها العديد من الجوائز المحلية والدولية.

 

 

 

 

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp