8:10:45
الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء
نشاطات المركز
02:32 AM | 2023-10-12 811
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

جئنا إلى كربلاء لنتشارك الانتصار الحسيني مع عشرات الملايين من الزائرين

هذا ما ذكره الكاتب والإعلامي اللبناني (روني ألفا)، خلال اللقاء الذي أجرته معه شعبة الإعلام والعلاقات العامة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث.
جانب من اللقاء:
-  إنها زيارتي الأولى إلى كربلاء، جئت فيها لأتشارك مع عشرات الملايين من الزوار استلهام قيم وأصالة الإمام الحسين (عليه السلام)، هذا القائد الاستثنائي العظيم الذي دفع حياته ثمنا للدفاع عن الحق.
-  الإمام الحسين (عليه السلام) تجربة إنسانية بامتياز، وليس تجربة تعود إلى طائفة معينة، أو دين محدد، وهذه هي القيمة التي يمتلكها (عليه السلام) في حياته وبعد استشهاده.
-  كان لزاما علينا أن نتشارك مع إخواننا المسلمين في إحياء الشعائر الحسينية، وأن نتذكر معهم نحن المسيحيون أيضا، نتذكر ونعتقد بأن المسيح فدى البشرية كالإمام الحسين (عليه السلام).
-  علمنا الإمام الحسين (عليه السلام) كيف أن العين يمكن أن تقاوم المخرز، فكان المقاوم الأول الذي أثار كل مشاعر العزة والكرامة بعد موته، وقلما نجد إنسانا يستطيع أن يجترح أبديته وبقاءه بعد موته كما فعل الإمام الحسين (عليه السلام).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp