8:10:45
جامعة الزهراء للبنات تستقبل وفد المركز لمحات من جوامع وحسينيات كربلاء القديمة اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين || جليل جوغندو اعلامي تركي المرجعية التاريخية لخطبة الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين من أقضية كربلاء المقدسة عين التمر جنَّةُ نخيلٍ وسط الصحراء موجز عن الأمسية الرمضانية الموسومة: (محلات كربلاء القديمة.. ذكريات لاتنسى) من كربلاء إلى بروكسل... مجلة "أيدين نيوز" البلجيكية تنقل لقرّائها تفاصيل المؤتمر العلمي الدولي لزيارة الأربعين اعلان دعوة للمشاركة في المسابقة الأدبية العالمية الثالثة بمناسبة زيارة الأربعين للإمام الحسين (عليه السلام) صحّة كربلاء المقدسة تُحصي مشاريع البناء والتأهيل لعدد من المستشفيات المركز يواصل اجتماعاته التحضيرية لمؤتمر الأربعين الثامن مسابقة علمية محلات كربلاء وذاكرتها في أمسية رمضانية المركز يقيم ندوة دور المراكز البحثية في تقديم الدراسات التخصصية في الزيارة الاربعينية مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر المجلد الثاني من مجلة الأربعين المُحكَّمة (دراسات في الأدب الإسلامي) إصدار جديد للمركز آراء الباحثين الأجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الأربعين.. المخرج الهولندي ساندر فرانكن إعلان نتائج المسابقة الرمضانية وفدٌ من المركز يزور قسم الحماية الاجتماعية في كربلاء المقدسة دعوة عامة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
10:48 AM | 2016-12-29 2644
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الملا اقا الدربندي الحائري مع الصادقين

ممن اشتهر بصدقه ولاشك انه من الصادقين الراجين شفاعة آل البيت وولاءهم عليهم السلام  يوم المحشر هو المولى الآخوند الملا اقا الدربندي الحائري  هذا الحبر الاعظم ومن مواليد ايران عام 12088 هـ وكان مواظبا على طلب العلم من بواكير صباه ثم هاجر الى قزوين وكانت قزوين آنذاك تشكل حاضرة للعالم الاسلامي فيها العديد من الفقهاء ‌والعلماء‌ الكبار فتتلمذ وانتهل العلم هناك على يد العالم الكبير المولى محمد صالح البراغاني الحائري سافر المرحوم الدربندي اعلى الله مقامه الى كربلاء واستقر فيها لتحصيل العلوم الاسلامية ‌بعد سنين انتقل من كربلاء المقدسة الى النجف الاشرف ليجاور باب علم مدينة ‌الرسول ( ص ) امير المؤمنين(ع)،  ولينتهل من فيوضاته وتسديداته فدرس علوم الفقه والاصول على يد المرحوم الشيخ علي كاشف الغطاء وهو من ابرز مراجع الامامية آنذاك صاحب كتاب كشف الغطاء ثم عاد المرحوم الدربندي الى كربلاء ‌وهو يعد من ابرز علماءها ومجتهديها بالإضافة الى ذلك كان خطيباً بارعاً ومؤلفاً كبيراً لان مجتهدونا العظام في السابق كانوا بالإضافة الى دورهم التعليمي كان لهم دور في المنبر ايضاً فمثلاً المرحوم الدربندي كان يرقى المنبر لا للدرس انما في الصحن الحسيني يعظ ويدعو الناس الى‌ الصلاح والاصلاح وعرف المرحوم الدربندي بأنه كان شديد التوجع والتفجع لمصائب اهل البيت فأشتهر عنه انه كان مثلاً من البكائيين واشتهر عنه اللطم اخيراً توفي هذا العالم الجليل في عام 1285 هـ في ايران دفن كأمانة ‌لستة  اشهر ثم نقل جثمانه الى مدينة‌ كربلاء ولما وصلوا الى كربلاء وجدوا جثمانه طرياً كأنه مات قبل لحظات سبحان الله هذه المثوبة في الدنيا قبل الاخرة فدفن بجوار سيد الشهداء في الصحن الحسيني  ووجد في وصيته ان ادفن عند رجلي ابا عبد الله الحسين(ع) أسأل الله لهذا العالم الجليل الرحمة‌ والرضوان 

المصدر: اعلام الشيعة الإمامية

 

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة