8:10:45
مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
نشاطات المركز
09:55 AM | 2020-12-30 921
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مناظرة في آراء فلهاوزن المستنبطة من واقعة طف كربلاء إصدار جديد

أصدر مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة حديثاً، كتاباً، رقمياً، بعنوان " مناظرة في آراء فلهاوزن المستنبطة من واقعة طف كربلاء" تأليف أ. د متمرس "عبد الحسين مهدي الرحيم"، وبإشراف مركز كربلاء للدراسات والبحوث.

يتناول الكتاب الذي يقع في (113) صفحة؛ أبرز المستشرقين الألمان وهو يوليوس فلهاوزن (Julius wellhausen ) في مناظرة لآرائه المستنبطة عن واقعة طف كربلاء واستشهاد الإمام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه.

وبعد الاطلاع بدقة على الموارد التي اعتمدها فلهاوزن في دراسته بكتابه (الخوارج والشيعة)، تبين أنه وقع في الوهم والتحزب في كثير منها، حتى فتح باباً مشؤومة للآخرين من بعده في نصرة بني أمية والوقوف الى جانبهم يتقدمهم الفرنسي الأب لامانس. وقد برز في دراسته أمران، أولهما أنه اعتمد كلياً على رواية أبي مخنف التي نقلها الطبري كاملة، والثاني أنه قيَّم عناصر الحدث الفاعلة وهم، الأشراف، أهل الكوفة، وعصابة المأساة الإنسانية، مرتكبي الجريمة، وهم يزيد بن معاوية، عبيد الله بن زياد، عمر بن سعد. اما العناصر المنفعلة المستشهدة التي وقع عليها الحدث، فهم الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه وبعض من شيعته، ومن بقي منهم تحت طائلة السبي والأسر والعقاب الجسمي والنفسي، لكن فلهاوزن لم يكن منصفاً، بل كان معتدياً وواقفاً مع الظالمين في تقييمه للأشخاص، وقد تجلى عدم الانصاف منه في وصفه بالثناء لأعداء الحسين(عليه السلام)، والتقليل من قيمة أصحابه، فيما كان معتدياً على شخص الحسين المقدس، ونسب إليه من الصفات والمآخذ المرفوضة، فضلاً عن تشويه دوره في المعركة، فأكّد تحزبه وريادته في نصرة الظالمين من بني أميه، وكان أسوة سيئة لغيره ومنهم الفرنسي الأب لامانس.

لتحميل الكتاب 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة