بحلول الذكرى المباركة لمولد رسول الإنسانية الذي أضاء العالم بنوره محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، والإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) الذي نشر العلم والمعرفة وأسّس لمدرسة فكرية عظيمة، نتقدم بأطيب التهاني والتبريكات إلى المولى صاحب العصر والزمان إمامنا الحجة المنتظر (عجل الله فرجه) ومراجع الدين العظام والأمة الإسلامية جمعاء.
نسأل الله تعالى أن يعيد علينا هذه الذكرى العطرة بالخير واليمن والبركات، وأن يجعلنا من المتمسكين بنهجهم، والسائرين على خطاهم.