8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
01:35 AM | 2023-07-08 1224
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

القيادة والدولة في الإسلام .. عيد الغدير إنموذجاً

كتب الدكتور أنور سعيد الحيدري في (الجزء الاول) من مؤلفه (المنبر والدولة) الصادر عن مركز الدراسات والبحوث، عن دور الإسلام في قيادة الدولة واهميته في تشريع القوانين، إذ ان الإسلام هو نظام متكامل للحياة، كون الكتاب هو قراءة في خطب الجمعة ودورها في تقويم المجتمع وتثقيفه.

تطرق (المنبر) إلى رؤية الإسلام للقيادة والدولة في أكثر من مناسبة لعل أبرزها (عيد الغدير)، فقد ذكر (المنبر) أن الإسلام بقدر ما أخذ بالتشريعات والأحكام الفقهية والعقائدية للناس، فإنه في الوقت ذاته اهتم بأمور القيادة والحكم التي تنظم أمر الناس.

قال سماحة المتولي الشرعي للعتبة الحسينية المقدسة الشيخ عبد المهدي الكربلائي "دام عزه" في إحدى خطب الجمعة بتاريخ 6 شباط 2004، إن "الإسلام باعتباره التشريع الإلهي الذي أراد بالإنسان الوصول إلى الكمال والسعادة اللائقين به في الدنيا والآخرة، فإنه كما أعطى الأهمية لنظرية التوحيد وما يتعلق بالبعث والحساب، أخذ بنظر الاعتبار تشريع نظرية الحكم والقيادة العامة لشؤون الناس"

مشيراً إلى، أن "الإسلام كنظام متكامل للحياة، كما أن له نظرة حول الكون والخارج والإنسان ومصيره، فإن له نظرة خاصة به تجاه القيادة التي تدير شؤون المجتمع وتسير أموره ومهامه"

وأضاف سماحته "بتعبير مختصر وشامل إن تحديد الشخص الذي يحفظ من خلاله الاتصال بين السماء والأرض كما كان ذلك الاتصال محفوظاً من خلال النبي ﷺ ، هذه النظرية التي اشتهرت صياغة التعبير عنها بنظرية الإنابة، والبحث عندنا هو بالإمامة الشرعية و(يوم الغدير) قبل أن يكون يوم التنصيب الرسمي من قبل النبي ﷺ لعلي بتعيينه خليفة للمسلمين، وإسناد منصب القيادة العامة للمسلمين بجميع شؤونها له بأمر من الله (عز وجل)، فهو مرتبط بالنظرية الإسلامية الحقة في مجال الحكم والقيادة للمجتمع من بعد النبي ﷺ ، أو ما يعبر عنه بمنصب الإمامة والولاية للمسلمين"

Facebook Facebook Twitter Whatsapp