8:10:45
كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني آل الأشيقر... جذور ذهبية تفرعت في قلب كربلاء من إسطنبول إلى مدينة الحسين... مركز كربلاء ينقّب عن التاريخ بالأدلة العلمية الرصينة من سيوفهم إلى أقلامنا... لماذا نعيد قراءة أنصار الحسين؟ بين الإنصاف والتجاهل... المستشرق بروكلمان وفاجعة كربلاء في ميزان البحث العلمي أسرة الأسترابادي في كربلاء... شجرة علمٍ سقتها دماء الشهادة فأثمرت بياناً فوائد المرض المستورة ... محمد جواد الدمستاني برعاية المرجع الشيرازي... جمعيات كربلاء التي زعزعت عرش الإمبراطورية البريطانية (1914–1945) في مكتبة مركز كربلاء… مخطوطة نادرة تروي حكاية قبيلة ربيعة عبر القرون بالفيديو || مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين القزويني... العالم الذي صنع جيلاً من الفقهاء وثيقة تأريخية واحدة تكشف عن سلالة علويّة خفيّة في كربلاء قصيدة شعر الى الامام الباقر (عليه السلام ) || مركز كربلاء للدراسات والبحوث أخلاق الكربلائيين... منبر خالد يصدح بسيرة آل البيت "عليهم السلام" بنو الأعرج في كربلاء... شجرة النسب العريقة التي لا تزال تورق بالمجد والعلم مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين تعزية الفيديو التعريفي || مركز كربلاء للدراسات والبحوث Karbala Center for Studies and Research
اخبار عامة / الاخبار
10:43 AM | 2023-07-13 980
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مصلحة نقل الركاب في كربلاء .. الحوت الأحمر !!

 

تميّزت مدينة كربلاء عن باقي مدن ألعالم بأنها تستقبل مئات الالاف من الزائرين الوافدين لزيارة الاماكن المقدسة فيها، وهذا يُلزم توفير كامل الخدمات وسُبل الراحة للزائرين.

وفي الحديث عن خدمة مصلحة نقل الركّاب او بما يسمى محلياً بـ (الحوت الاحمر)، اوردَّ كتاب (كربلائيون في ذاكرة التراث الشعبي) لمؤلفهِ الاستاذ صاحب الشريفي في طبعتهِ الثالثة في سطور الصفحة (170)، ان" الإدارة ‏المحلية في كربلاء استحدثت مصلحة نقل الركاب عام 1952 وكانت تابعة بدورها إلى وزارة الداخلية"

وأضاف، "‏جهزت كربلاء بـ(٦) سيارات من نوع شوفرليت حمراء اللون تعمل محركاتها بالبنزين، ‏وفي عام 1956 أضيفت لها 12 سيارة من نوع مرسيدس تعمل محركاتها بوقود الگاز ‏وكانت هذه السيارات تحتوي على أبوابٍ عادية تفتح يدويا وفي عام 1958 أضيفت لها 24 سيارة من نوع مرسيدس ذات الابواب الأوتوماتيكية" مبيناً انه "‏وفي عام 1960 فُتح الطريق للمسافرين بين كربلاء والنجف وكربلاء والحلة وكربلاء وعين التمر ‏وكانت الأجور مدعومة من الدولة اذ كان سعر التذكرة الواحدة من كربلاء إلى بغداد 130 فلسا ومن كربلاء إلى منطقة الدعوم 20 فلسا وإلى قضاء الهندية 40 فلساً وإلى الحلة 60 فلساً ومن كربلاء الى النجف 50 فلس"

اما بالحديث عن النقل ‏الداخلي فقال الشريفي "‏كانت سعر التذكرة في المقاعد الأمامية ذات الدرجة الأولى 15 فلساً اما الدرجة الثانية والتي مقاعدها خشب كان السعر التذكرة فيها عشرة فلوس"

Facebook Facebook Twitter Whatsapp