8:10:45
مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب" وفد من المركز يحضر فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي الثامن عشر في جامعة أهل البيت (عليهم السلام) تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز
اخبار عامة / الاخبار
02:01 PM | 2017-11-08 1420
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شخصية من الطف (عبد الرحمن بن عبد ربِّه)

كان عبد الرحمن بن عبد ربِّه الأنصاري الخزرجي من صحابة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) المخلصين، وهو الذي شهد له بحديث الولاية الذي سمعه من الرسول في غدير خم، وبقيَ عبد الرحمن إلى زمن الإمام الحسين (عليه السلام) وحضر الطف، وكان برير الهمداني قد مازَحَه قُبيل المعركة عندما ازدحما على دخول الفسطاط ليغتسلا بعد الإمام الحسين (عليه السلام)، إذ روى غلام كان لعبد الرحمن أنه قال: ((كنتُ مع مولاي، فلما حضر الناس وأقبلوا إلى الحسين، أمر الحسين بفسطاط فضُرِب، ثُمَّ أمر بمَسْك فمِيثَ فِي جَفْنَة عظيمة أو صَحْفَة، قال: ثُمَّ دخل الحسين ذلك الفسطاط فتطلي بالنورة قال: ومولاي عبد الرحمن بن عبد ربه وبرير ابن حضير الهمداني على باب الفسطاط تَحْتَك مناكبهما، فازدحما أيُّهما يطلي على أثره، فجعل برير يُهازِل عبد الرحمن، فقال له عبد الرحمن: دعنا، فو الله ما هذه بساعة باطل، فقال له برير: والله لقد عَلِمَ قومي أني ما أحببتُ الباطل شاباً ولا كَهْلاً، ولكن والله إني لَمستبِشر بما نحن لاقون، والله إن بيننا وبين الحُوْر العين إلّا أن يميل هؤلاء علينا بأسيافهم، ولوددت أَنَّهم قد مالوا علينا بأسيافهم، قال: فلما فرغ الحسين دخلنا فأطلينا)). وحين جدَ الجد برزَ ابن عبد ربِّه لمناجزة القوم فقاتل حتى رُزِقَ الشهادة بين يَدَي سيد الشهداء (عليه السلام).

يُراجع:

تاريخ الرسل والملوك للطبري، ج3، ص168؛ ج5، ص423.

مستدر علم رجال الحديث لعلي النمازي الشاهرودي، ج4، ص404.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2015-11-16 2803
2015-11-22 2276
تهنئة
2015-11-22 2276