8:10:45
المركز يعقد ندوة توعوية حول الظواهر السلبية الدخيلة في المجتمع شعبة الدراسات التخصصية في كربلاء: نافذة حديثة لاستكشاف كنوز التاريخ والحضارة في كربلاء إرث أدبي نادر من القرن التاسع عشر في مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث ندوة تعريفية بالمؤتمر الدولي التاسع لزيارة الأربعين من بساتين كربلاء إلى قلوب المؤمنين..مرقد السيد محمد الأخرس خذلوا الحق و لم ينصروا الباطل (نصرة الحق و عدم الحياد) ... محمد جواد الدمستاني تقاليد شعبية كربلائية ..زفة ختم القرآن الكريم ..زين العابدين العبيدي جمال الفنون الإسلامية بين دفتيّ كتاب... "كشكول الزخرفة العربية" في مكتبة مركز كربلاء دور الكربلائيين في إلغاء معاهدة بورتسموث 1948م سوق الدهان - بعيون كربلائية 2024 || suq aldihaan - Oyoun Karbala 2024  ألف عام من التاريخ والجغرافيا... مكتبة مركز كربلاء تحتضن نسخةً أصلية من "كتاب البلدان" استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث السيد محمد كاظم القزويني .. سيد خطباء كربلاء إدارة المركز تعقد اجتماعاً مهماً مع الهيئة الاستشارية إعلان ملف المؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين الفقر معنا خير من الغنى مع غيرنا، و القتل معنا خير من الحياة مع عدوّنا ... محمد جواد الدمستاني توقيع مذكرة تعاون مع شركة إسبانية لإنشاء سكة قطار (مهران الكوت كربلاء) صدور كتاب جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث بعنوان "الإرشاد التربوي وتطبيقاته في الأسرة والمجتمع" الجمعية الإسلامية في كربلاء .. نواة الحركات الوطنية في العراق كنز من تاريخ العراق الحديث... "دليل المملكة لعام 1936" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / الاخبار
05:27 AM | 2017-01-10 1367
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

نظرية الجاذبية الطارئة اجتازت أخيراً اختبارها الأول

في عام 2010، طرح خبير نظرية الأوتار الشهير إريك فيرليند من جامعة أمستردام ومعهد دلتا للفيزياء النظرية، نظريةً تقول: إن الجاذبية ليست إحدى القوى الأساسية في الطبيعة، وإنما هي \ظاهرة طارئة\. والآن، وبعد مئة عام على نشر آينشتاين للنسخة النهائية من نظريته العامة للنسبية، نشر فيرليند ورقته البحثية التي شرح فيها موقفه من الجاذبية، مع مزاعمه الكبيرة التي تتحدى أسس الفيزياء كما نعرفها.

تقتضي نظرية فيرليند للجاذبية الطارئة أمراً في غاية الأهمية: وهو أنه لا وجود للمادة المظلمة. حيث يقدم بحثه تفسيراً منطقياً لسلوك الجاذبية دون الحاجة إلى وجود جسيمات المادة المظلمة.

وقد قام باحثون من مرصد ليدن بدراسة أكثر من 33,000 مجرة للتحقق من صحة نظرية فيرليند، حيث تظهر النتائج أنها في الواقع أكثر دقة في تأكيد توزع جاذبية الكون مقارنة بنظرية آينشتاين للنسبية.

\نقطة انطلاق مختلفة كلياً\

على مر السنين، لم يتوقف الفيزيائيون يوماً عن بحثهم عن المادة المظلمة، التي يمكن أن تفسر التناقضات بين النسبية العامة والأثر العدسي التجاذبي الذي يتم رصده في فضاء ضوئي. في حين أن الجاذبية مسؤولة عن هذا الانحناء للضوء، تكمن المشكلة في أن الانحناء لا ينسجم مع كمية المادة الموجودة، ما يشير إلى وجود جسيمات غير مرئية تفسر قوة الجاذبية الإضافية.

وقد تم تكريس الكثير من الجهود، والمعدات، والأموال للبحث عن المادة المظلمة. إن ثبتت صحة النظرية، قد يضع فيرليند حداً لبحث طويل دام 4 قرون عن تلك الجسيمات الافتراضية، وسيتغير ما نعرفه عن الكون بشكل جذري.

كانت حسابات فيرليند قابلة للتطبيق فقط من أجل الأنظمة المعزولة والكروية، والكهربائية الساكنة، ما يعني أن وجود المادة المظلمة لم يتم دحضه بشكل كامل بعد. كما هو الحال مع أي نظرية أخرى، ستخضع نظرية فيرليند عن الجاذبية الطارئة للتعديلات طالما أن أكثر الفيزيائيين سيكون لديهم وجهة نظر بشأن هذه المسألة على مدى السنوات القادمة. يبدو فيرليند متفائلاً بشأن تطور نظريته: \هناك الكثير مثلي من علماء الفيزياء النظرية الذين يعملون على مراجعة النظرية، وقد تم اجتياز مراحل كبيرة من التقدم\.

ويضيف فيرليند: \ربما نحن اليوم على وشك أن نشهد ثورة علمية جديدة من شأنها أن تحدث تغييراً جذرياً في وجهات نظرنا بشأن طبيعة المكان، والزمان والجاذبية\.

 

 

المصادر: Phys.org, University of Amsterdam

 

مرصد المستقبل

Facebook Facebook Twitter Whatsapp