8:10:45
دعوة بالفيديو || مركز كربلاء للدراسات والبحوث وكلية العلوم السياحية ينظمان ندوة حول التطرف العنيف مدير مكتب هيئة الإعلام والاتصالات في الفرات الأوسط يزور المركز كلية العلوم السياحية في جامعة كربلاء تستقبل مدير المركز بالفديو || المركز ينظم ندوة علمية حول الظواهر السلبية في معهد الفنون الجميلة بكربلاء شرح حكم نهج البلاغة للشيخ عباس القمي مركز كربلاء للدراسات والبحوث وكلية العلوم السياحية ينظمان ندوة حول التطرف العنيف مركز كربلاء للدراسات والبحوث يبحث مع قسم الإشراف الاختصاص_تربية كربلاء سبل تطوير البرامج التثقيفية رمضان 1247هـ_1830م... نهاية وباء الطاعون في كربلاء وفد من مركز كربلاء للدراسات والبحوث يبحث آفاق التعاون مع مؤسسة الشهداء هكذا كان يتم التنقل بين كربلاء والمدن المحيطة بها أوائل القرن العشرين هذا ما رآه جنود المتوكل العباسي عند إقدامهم على هدم قبر الحسين (عليه السلام) بالفيديو || أمسية رمضانية أقامها المركز: وجهاء كربلاء يستذكرون تراث مدينة سيد الشهداء (عليه السلام) وثيقة تاريخية يطالب فيها وجهاء كربلاء من الصدارة العثمانية إبقاء المتصرف في منصبه مركز كربلاء للدراسات والبحوث ينظم ندوة علمية حول الظواهر السلبية في معهد الفنون الجميلة بكربلاء مركز كربلاء للدراسات والبحوث يهنئ مجموعة قنوات كربلاء الفضائية بذكرى تأسيسها السابعة عشرة ابرز انشطة الاسبوع السابق - اسبوع في لمحة 9 وثيقة تاريخية في موسوعة كربلاء الحضارية تكشف عن تبادل وظيفي بين مديري تحريرات كربلاء وكموشخانة عقلاء المجانين برعاية مكتب المركز في ألمانيا: ملتقى رمضاني يناقش التعايش بين الطوائف الدينية
اخبار عامة / الاخبار
05:27 AM | 2017-01-10 1418
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

نظرية الجاذبية الطارئة اجتازت أخيراً اختبارها الأول

في عام 2010، طرح خبير نظرية الأوتار الشهير إريك فيرليند من جامعة أمستردام ومعهد دلتا للفيزياء النظرية، نظريةً تقول: إن الجاذبية ليست إحدى القوى الأساسية في الطبيعة، وإنما هي \ظاهرة طارئة\. والآن، وبعد مئة عام على نشر آينشتاين للنسخة النهائية من نظريته العامة للنسبية، نشر فيرليند ورقته البحثية التي شرح فيها موقفه من الجاذبية، مع مزاعمه الكبيرة التي تتحدى أسس الفيزياء كما نعرفها.

تقتضي نظرية فيرليند للجاذبية الطارئة أمراً في غاية الأهمية: وهو أنه لا وجود للمادة المظلمة. حيث يقدم بحثه تفسيراً منطقياً لسلوك الجاذبية دون الحاجة إلى وجود جسيمات المادة المظلمة.

وقد قام باحثون من مرصد ليدن بدراسة أكثر من 33,000 مجرة للتحقق من صحة نظرية فيرليند، حيث تظهر النتائج أنها في الواقع أكثر دقة في تأكيد توزع جاذبية الكون مقارنة بنظرية آينشتاين للنسبية.

\نقطة انطلاق مختلفة كلياً\

على مر السنين، لم يتوقف الفيزيائيون يوماً عن بحثهم عن المادة المظلمة، التي يمكن أن تفسر التناقضات بين النسبية العامة والأثر العدسي التجاذبي الذي يتم رصده في فضاء ضوئي. في حين أن الجاذبية مسؤولة عن هذا الانحناء للضوء، تكمن المشكلة في أن الانحناء لا ينسجم مع كمية المادة الموجودة، ما يشير إلى وجود جسيمات غير مرئية تفسر قوة الجاذبية الإضافية.

وقد تم تكريس الكثير من الجهود، والمعدات، والأموال للبحث عن المادة المظلمة. إن ثبتت صحة النظرية، قد يضع فيرليند حداً لبحث طويل دام 4 قرون عن تلك الجسيمات الافتراضية، وسيتغير ما نعرفه عن الكون بشكل جذري.

كانت حسابات فيرليند قابلة للتطبيق فقط من أجل الأنظمة المعزولة والكروية، والكهربائية الساكنة، ما يعني أن وجود المادة المظلمة لم يتم دحضه بشكل كامل بعد. كما هو الحال مع أي نظرية أخرى، ستخضع نظرية فيرليند عن الجاذبية الطارئة للتعديلات طالما أن أكثر الفيزيائيين سيكون لديهم وجهة نظر بشأن هذه المسألة على مدى السنوات القادمة. يبدو فيرليند متفائلاً بشأن تطور نظريته: \هناك الكثير مثلي من علماء الفيزياء النظرية الذين يعملون على مراجعة النظرية، وقد تم اجتياز مراحل كبيرة من التقدم\.

ويضيف فيرليند: \ربما نحن اليوم على وشك أن نشهد ثورة علمية جديدة من شأنها أن تحدث تغييراً جذرياً في وجهات نظرنا بشأن طبيعة المكان، والزمان والجاذبية\.

 

 

المصادر: Phys.org, University of Amsterdam

 

مرصد المستقبل

Facebook Facebook Twitter Whatsapp