8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
09:36 AM | 2025-03-16 1117
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

من رجال ثورة العشرين: السيد حسين الدده

 من أسرة علوية معروفة، ولد في كربلاء المقدسة نحو سنة 1885م، ناوأ الاستعمار البريطاني البغيض واشترك في ثورة العشرين المظفرة، وكان أحد الأشخاص العشرة من الوطنيين الكربلائيين المقبوض عليهم إلى سجن الحلة أبان ثورة 1920م. وقد أعلن استقلال مدينة كربلاء خلال الثورة، وألف مجلساً ملّياً لحكمها حيث كان أحد أعضائه.

 انتخب السيد الدده نائباً عن كربلاء في آذار سنة 1947م وحزيران سنة 1948م، وتوفي يوم 29 آب 1948م / 23 شوال 1367 هـ، ودفن في (تكية البكتاشية) في الصحن الشريف الحسيني، ورثاه خطيب كربلاء الشيخ محسن أبو الحب بقصيدة مطلعها:

مضى (الحسين) فأبكى أعين النقبا             والشعب من بعده قد عاد مكتئبا

المصدر: سلمان هادي آل طعمة، كربلاء في ثورة العشرين، ص83.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp