8:10:45
عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على إعجاز الإمام علي "عليه السلام" في فن الإدارة والقيادة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق الذاكرة المحلية للحمّامات الشعبية في المدينة تناس مساوئ الإخوان تستدم ودّهم ... محمد جواد الدمستاني بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
10:35 AM | 2022-02-06 1831
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية: "سيف ذو الفقار للإمام علي (ع) هو رمز للفرق بين الحق والباطل"!!

أشادت صحيفة "ريك نيوز" الإلكترونية الإندونيسية، وعبر مقالٍ إفتتاحي، بسيف "ذو الفقار" الخاص بأمير المؤمنين علي بن أبي طالب "عليهما السلام"، بوصفه رمزٍ من رموز التاريخ الإسلامي.

وقالت الصحيفة في مقالها المعنوّن بـ "علي بن أبي طالب وسيف ذو الفقار: عينان تشرحان عقائد كثيرة"، إن "هذا السيف الذي ناله أمير المؤمنين (عليه السلام) كهدية نبيلة من النبي الاكرم محمد (صلى الله عليه وآله) في معركة أحد، قبل فترة طويلة من توليه ولاية الأمة الإسلامية، قد رافق وصي رسول الله (صلوات الله عليهما) في حروب كثيرة حتى إستشهاده (عليه السلام) في 21 رمضان من سنة 40 هجرية".

وتابع المقال، أنه "على غرار منصب الإمامة، فقد إنتقل هذا السيف بعد إستشهاد الإمام علي (عليه السلام)، الى نجله الإمام الحسن (عليه السلام)، لينتقل منه بعد إستشهاده هو الآخر، إلى الحسين (عليه السلام)، ومنه الى الإمام زين العابدين (عليه السلام) بعد إستشهاد السبط الأصغر على أرض كربلاء سنة 61 هـ، وبقي ينتقل ضمن سلالة الأئمة المعصومين حتى وصوله الى الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) كآخر زعيم للمسلمين في نهاية الزمان".

وبيّنت الصحيفة الإندونيسية، أن "كلمة (ذو الفقار) تنحدر من الأصل اللفظي العربي الذي يعني (التفرقة) أو (التقسيم) حيث يعدّ سيف (ذو الفقار) رمزاً للفرق بين الحق والباطل، فيما يُثار جدل كبير ضمن العالم الإسلامي حول فضل شفرتيّ هذا السيف في تقسيم إيمان الناس إلى قسمين".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp