8:10:45
جلسة حوارية في مركز كربلاء لبحث قدسية المدن المقدسة وإعداد مقترح نظام خاص إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري مع شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين التعليم الأهلي (الأجنبي) في لواء كربلاء خلال العهد العثماني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
04:49 AM | 2022-01-10 1612
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة بنغالية: "القصائد الحسينية وقصة كربلاء حافظت على حضارة وتاريخ بلادنا"!!

نشرت صحيفة "دايلي ستار" البنغالية، مقالاً إفتتاحياً مطولاً أشادت من خلاله بأهمية القصائد الحسينية والأناشيد الخاصة بأهل بيت النبوة "صلوات الله عليهم" وقصة موقعة كربلاء، في الحفاظ على الإرث الحضاري والتاريخي للبنغال وشعبها.

وقالت الصحيفة في مقالها المعنون بـ "القصائد الفلكلورية لولاية البنغال الشرقية"، إن "عدد سكان هذه الولاية يبلغ حوالي (45) مليون نسمة يقطنون على مساحة تقدّر بحوالي (15000) ميل مربع"، مشيرةً الى أنه "بالنظر للواقع المتمثل بحصول أقل من ثلاثة بالمائة من شعبها على تعليم بالمعنى الحقيقي، فكانت الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها التعرف على هذه البقعة من الأرض، هي عبر دراسة قصائدها وحكاياتها الشعبية التي تعكس تطلعاتها وإنجازاتها وإحباطاتها".

وتابع المقال أن "هنالك فرق من المنشدين تتجول من قرية إلى أخرى وهي تردد القصائد الشعرية أو الدينية أو التاريخية أو المقطوعات الأكثر حداثة عن الحياة اليومية للسكان، حيث يقدم شاعر القرية صورة مخلصة لجميع مراحل الحياة من الطفولة إلى الشيخوخة"، مؤكداً على إستناد عدد كبير من هذه الأعمال الأدبية، الى تراث آل البيت الأطهار "عليهم السلام" بدءأً من الترانيم الخاصة بإستقبال الطفل المولود حديثًا والمتمثلة بالقصيدة المعنونة "أين ولد الطفل؟ ... ولد في منزل الأمير علي".

وبيّن كاتب المقال، الأديب والخبير اللغوي "جاسم الدين"، أن "هنالك نوعاً من القصائد الفلكلورية البنغالية، تستند إلى قصص دينية إسلامية، وتسمى بـ (الجارية)، حيث يتضمن المحتوى الرئيسي لهذا النوع من القصائد، فاجعة إستشهاد الإمام الحسين والروايات التي نسجتها التقاليد المحلية حولها"، مشيراً الى أن "الطابع الإسلامي لهذه النتاجات الأدبية، قد دفع منشدوها الى الإستعانة في نسبة كبيرة منها، بالكلمات العربية والفارسية".

ويشير الكاتب الى أنه "بالرغم من وجود عناصر غير تاريخية في القصائد المأخوذة عن موقعة كربلاء، إلا أن هذه الإضافات غير التاريخية للموقعة، هي في حد ذاتها سجلاً فريداً لأعمال خيال منطقة شرق البنغال، وانعكاساً لمغامراتها الروحية، ومنها ما جاء في إحدى القصائد التي تروي مشهداً تندب فيه السيدة سكينة (عليها السلام) شهداء الموقعة الأبرار".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp