8:10:45
عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على إعجاز الإمام علي "عليه السلام" في فن الإدارة والقيادة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق الذاكرة المحلية للحمّامات الشعبية في المدينة تناس مساوئ الإخوان تستدم ودّهم ... محمد جواد الدمستاني بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
10:19 AM | 2021-12-09 977
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

في ذكرى مولدها المبارك، صحيفة إندونيسية تصف السيدة زينب "ع" بـ "إحدى قادة معركة كربلاء".. الجزء الأول

نشرت صحيفة "كومباس" الإندونيسية، مقالاً إفتتاحياً وصفت من خلاله، السيدة الطاهرة زينب بنت علي بن أبي طالب "عليهم السلام" بـ واحدة من أشهر قادة المعارك في الإسلام منذ القرن السابع الميلادي".

وقالت الصحيفة في مقالها، إن "الحوراء الأنسية (عليها السلام) قد نالت هذا اللقب بفضل ما وصفته بـ (حوار الحرب) الذي خاضته مع العدو المتمثل بالطاغية الأموي يزيد بن معاوية، والذي كان قد عقد العزم على قتل جميع الذكور من نسل النبي محمد (صلى الله عليه وآله)".

وتابع المقال، أن "زينب بنت علي هي حفيد النبي محمد، والنجل الثالث لإبنته فاطمة الزهراء وزوجها علي بن أبي طالب (صلوات الله عليهم)"، مبيّنةً أن "ولادة هذه السيدة الطاهرة كانت بعد 5 سنوات من الهجرة النبوية الشريفة إلى المدينة المنورة، وتحديداً في 2 تشرين الأول 626 م، حيث تمت تسميتها بهذا الأسم والذي يعني (جوهرة أبيها)، من قبل جدها رسول الله (صلى الله عليه وآله) على غرار شقيقيها سيديّ شباب أهل الجنة، الحسن والحسين (عليهما السلام)، بأمر إلهي ذكره خاتم الأنبياء والمرسلين بالقول (لن أسبق ربي في هذا الأمر)، كما تنبأ حينها بالأحداث والظروف التي ستواجهها حفيدته الحبيبة".

وأضافت كاتبة المقال "شينتالوكا براديتا سيكا"، أن "النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) قد وصف في عدة مناسبات، عقيلة الطالبيين، بأنها تحمل (وقار وعظمة) جدتها أم المؤمنين خديجة، و(حياء وعفة) والدتها فاطمة الزهراء، و(بلاغة وفصاحة) أبيها أمير المؤمنين، وفي (حلمها وصبرها) كمثل أخيها الحسن، وكانت في (شجاعتها ورباطة جأشها) كأخيها سيد الشهداء، الإمام الحسين (سلام الله عليهم أجمعين)".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp