8:10:45
قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
06:43 AM | 2021-10-20 808
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

فرنسي يزور اطراف كربلاء .. ويستطلع قصر العطشان التاريخي

تواصل موسوعة كربلاء الحضارية الصادرة عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة وبين اجزائها العديدة وسطورها الفريدة استذكار وتوثيق جميع الاحداث المتعلقة بهذه المدينة العريقة .

ذكرت الموسوعة في الجزء الأول للمحور التاريخي قسم التاريخ الحديث والمعاصر في الصفحة (157)، ان اهم ما يميز رحلة الفرنسي تافرنييه عام 1663 م – 1668 م  الى كربلاء اكتشافه لـ ( قصر العطشان ) والذي قال عنه الرحالة الفرنسي "انه قصر كبير مشيّد بالآجر ، ويحتوي على ثلاث رحاب واسعة في كل منها ابنية ذات طابقين من الاقواس واحد يعلو الاخر ، وهذا احتمال على ان البقعة كانت تزرع في الماضي وان الآجر قد حرق بالتبنِ" .

وأضاف تافرنييه حسب موسوعة كربلاء "ان هذه البناية لاتزال قائمة ، فإننا لم نجد من يسكن فيها ، هذا وان الاعراب الذين يجهلون الاثار القديمة لم يكن بوسعهم ان يخبرونا من بناها ".

و أشار الى ان "امام باب هذا القصر بركة لها قناة قاعها مرصوف بالطابوق ، ويعتقد ان هذه القناة كانت تأتي بالماء من الفرات ، ولكن هذا الاحتمال بعيد بالنظر الى ان الفرات كان يبعد عن هذه البقعة نيفاً وعشرين فرسخاً".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp