8:10:45
عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على إعجاز الإمام علي "عليه السلام" في فن الإدارة والقيادة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق الذاكرة المحلية للحمّامات الشعبية في المدينة تناس مساوئ الإخوان تستدم ودّهم ... محمد جواد الدمستاني بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
11:13 AM | 2021-10-14 850
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

بينها الرزازة في كربلاء... خمس بحيرات في الشرق الأوسط معرضة لخطر الجفاف وفقاً لتقرير عالمي

أوردت صحيفة "ميدل إيست آي" العالمية، بحيرة الرزازة الواقعة غربي محافظة كربلاء المقدسة، ضمن تقرير مفصّل أكّدت فيه إن إرتفاع درجات الحرارة وسوء الإدارة، قد يساهمان في إنعدام الأمن المائي بمنطقة الشرق الأوسط ويمكن أن يؤدي إلى أزمات بيئية.

وقالت الصحيفة في تقريرها، إن "بحيرة الرزازة المسماة أحياناً بـ (بحيرة الملح)، كانت تجتذب في السابق آلاف الأشخاص ضمن رحلات سياحية يومية، إلا أنها الآن تشبه أرضاً مهجورة محاطة بالقوارب المتحللة والأسماك النافقة بعد الجفاف الدراماتيكي الذي أصاب مياهها".

وتابع التقرير، أن "هذه البحيرة التي تحصل على مياهها من نهر الفرات والأمطار والمياه الجوفية، كانت سبباً في توفير سبل العيش للمواطنين العراقيين الذين يعيشون في المناطق المحيطة بها، لكن سياسات المياه الإقليمية قد أسهمت في انخفاض مستويات المياه بالبحيرة، حيث أُلقي الكثير باللوم في هذه المسألة، على تباطؤ التدفق من نهر الفرات نظراً للسدود المقامة على منبعه في تركيا".

ونقلت الصحيفة التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، عن عضو المجلس الاستشاري لوزارة الموارد المائية العراقية، "عون ذيب"، قوله في لقاء خاص، إن "وزارة الزراعة العراقية قد حاولت في تسعينيات القرن الماضي، إطلاق مشروع لتربية الأسماك البحرية، لكنه فشل، مما يشير إلى موت البحيرة"، فيما ذكر مسؤولون آخرون أن "تقلص حجم البحيرة يرجع إلى موجات الجفاف المتكررة التي شهدها العراق في السنوات الأخيرة، والتي يمكن أن تستمر حتى عام 2026، فضلاً عن مستويات التلوث الكبيرة الموجودة في مياهها والتي تزيد من تعقيدات جهود إنقاذ البحيرة".

وأشارت صحيفة "ميدل إيست آي"، الى أن " من بين المراكز المائية الإقليمية المهددة بالجفاف، هي بحيرة (أورميا) في إيران، والبحر الميت بين الأردن والأراضي الفلسطينية المحتلة، وبحيرتيّ (طوز) و(فان) في تركيا".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp