8:10:45
عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على إعجاز الإمام علي "عليه السلام" في فن الإدارة والقيادة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق الذاكرة المحلية للحمّامات الشعبية في المدينة تناس مساوئ الإخوان تستدم ودّهم ... محمد جواد الدمستاني بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
12:41 PM | 2021-10-04 846
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

طبيب سويدي يتمنى زيارة كربلاء المقدسة قبل مماته

نشرت مجلة "كونغلاف بوستين" المحلية السويدية لقاءً خاصاً مع أحد أشهر أطباء مدينة "كونغلاف" التابعة لمقاطعة "فاسترا غوتالاند" في مملكة السويد، والمنحدر من أصول عراقية.

ونقلت المجلة عن الطبيب العراقي الأصل "عادل فاضل" ذو الـ (31) عاماً من العمر، والعامل كطبيب طوارئ في مركز "نارهالسن كونغاهالا" الطبي، أمنيته "زيارة مدينة كربلاء المقدسة كأحد ثلاثة أعمال يتمنى القيام بها قبل وفاته".

وأضاف "د. فاضل" في سياق اللقاء، أن من بين الأشياء التي يريد فعلها في حياته، هي الحج إلى مكة، وبناء مدرسة للفقراء".

يذكر أن هذا الطبيب السويدي البارز، هو من مواليد عام 1990 في العراق، وتربّى في كنف عائلة معارضة لنظام صدام البائد، مما دفع بأسرته الى الفرار لإيران عندما كان في السادسة من عمره، حيث عمل هناك كقارئ ميزان للأشخاص في الشوارع وتحت الحر الشديد بدءاً من الصباح الباكر وحتى المساء، قبل أن يتمكن في نهاية المطاف من الهجرة الى أوروبا وبناء حياة جديدة كطبيب ناجح يطمح الى إلهام الآخرين من قصته المأساوية.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp