8:10:45
توسيع الحرم الحسيني من الجهة الغربية وضم مزار السيد إبراهيم المجاب للرواق جلسة حوارية في مركز كربلاء لبحث قدسية المدن المقدسة وإعداد مقترح نظام خاص إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري مع شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
06:41 AM | 2021-10-04 836
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

طبيب سويدي يتمنى زيارة كربلاء المقدسة قبل مماته

نشرت مجلة "كونغلاف بوستين" المحلية السويدية لقاءً خاصاً مع أحد أشهر أطباء مدينة "كونغلاف" التابعة لمقاطعة "فاسترا غوتالاند" في مملكة السويد، والمنحدر من أصول عراقية.

ونقلت المجلة عن الطبيب العراقي الأصل "عادل فاضل" ذو الـ (31) عاماً من العمر، والعامل كطبيب طوارئ في مركز "نارهالسن كونغاهالا" الطبي، أمنيته "زيارة مدينة كربلاء المقدسة كأحد ثلاثة أعمال يتمنى القيام بها قبل وفاته".

وأضاف "د. فاضل" في سياق اللقاء، أن من بين الأشياء التي يريد فعلها في حياته، هي الحج إلى مكة، وبناء مدرسة للفقراء".

يذكر أن هذا الطبيب السويدي البارز، هو من مواليد عام 1990 في العراق، وتربّى في كنف عائلة معارضة لنظام صدام البائد، مما دفع بأسرته الى الفرار لإيران عندما كان في السادسة من عمره، حيث عمل هناك كقارئ ميزان للأشخاص في الشوارع وتحت الحر الشديد بدءاً من الصباح الباكر وحتى المساء، قبل أن يتمكن في نهاية المطاف من الهجرة الى أوروبا وبناء حياة جديدة كطبيب ناجح يطمح الى إلهام الآخرين من قصته المأساوية.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp