8:10:45
المركز يقيم ندوة حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية توسيع الحرم الحسيني من الجهة الغربية وضم مزار السيد إبراهيم المجاب للرواق جلسة حوارية في مركز كربلاء لبحث قدسية المدن المقدسة وإعداد مقترح نظام خاص إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
01:31 AM | 2021-09-07 1090
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية: عاشوراء الحسين "ع" هو رمز وحدة المسلمين، والشيعة هم أول مسلمي إندونيسيا

نشرت صحيفة "جيسوري" الإندونيسية شبه الرسمية، مقالاً إفتتاحياً فنّدت من خلاله الإدعاءات الكاذبة التي يروّج لها الإعلام الوهابي بحق أتباع آل البيت الأطهار "عليهم السلام" من حيث التعامل والعبادات.

وقالت الصحيفة في مقالها، إنه "بعد سلسلة مناقشات مع جامعة المصطفى العالمية، فقد ظهر بطلان المزاعم الوهابية حول إختلاف المصحف الشريف في عقيدة متبعي أهل بيت النبي (صلوات الله عليهم)، عن غيره الموجود لدى المذاهب الأخرى"، مشيرةً الى " إكتشاف ما وصفته بـ (الحالة الفلسفية) لدى أداء كادر الصحيفة لصلاة الجمعة في مسجد (قم) الكبير، حيث تم خفض موقع إمام الجماعة عن الأرض بحوالي (20) سم، كرمز على وجوب كون القائد متواضعاً كخادم للشعب، وليس كشخصية أسمى يجب رفعها على العرش، وهو ما ليس معتاداً لدى مذاهب أهل الخلاف".

وأكّدت كاتبة المقال "إيلفا نور البراستيوي" إن "التقاليد العبادية في إندونيسيا لدى وصول الإسلام إليها، كانت متطابقة تماماً، حيث كان أبرزها في هذا المجال، هو إستذكار فاجعة عاشوراء الأليمة في العاشر من محرم الحرام سنوياً، والتي يشارك في إحيائها أتباع جميع المذاهب وخصوصاً في منطقة غرب سومطرة عبر المراسيم المسماة محلياً بـ (تابوت) والتي تمثل تشييعاً رمزياً لسبط رسول الله، الإمام الحسين (صلوات الله عليهما)، قبل عرضه في مقبرة محلية تعرف أيضاً بأسم (ضريح كربلاء)".

وتذكر "البراستيوي" في ختام مقالها، نقلاً عن مواطنها الكاتب والأديب والمؤرخ الشهير "سوتان تقدير"، قوله في إحدى كتاباته، إنه "ربما تكون أول طائفة إسلامية دخلت إندونيسيا، هي المدرسة الشيعية، بل وقبل وصول المدارس الدينية الأخرى بفترة طويلة من الزمن".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp