8:10:45
عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على إعجاز الإمام علي "عليه السلام" في فن الإدارة والقيادة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق الذاكرة المحلية للحمّامات الشعبية في المدينة تناس مساوئ الإخوان تستدم ودّهم ... محمد جواد الدمستاني بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
08:39 AM | 2021-08-30 1045
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كورونا يخطف شاعرة هندية أبدعت في الكتابة عن كربلاء ورموزها!!

أفادت صحيفة "تيلانكانا توداي" الهندية، بوفاة إحدى رموز بلادها في مجال الشعر والأدب عموماً، وفي مجال القصائد العزائية الحسينية على وجه الخصوص، جراء مضاعفات فيروس كورونا المستجد.

وقالت الصحيفة في تقرير خاص، إن "وفاة الاكاديمية والمعلمة البارزة، البروفيسور (فاطمة بيجوم بارفين) جاءت قبل أيام قليلة من ذكرى (يوم المعلم) في الهند عن عمر ناهز الـ 68 عاماً"، مشيرةً الى أن "الأستاذة (بارفين) قد اشتهرت بمهاراتها التربوية، وخطابها المتميز، وإشعارها البليغة، الى درجة مُنحت معها لقب (بلبل ديكان)، فكانت إسماً يحسب له حساب في الأوساط الأدبية، بحيث لم يتم اعتماد أي برنامج لإصدار كتاب باللغة الأوردية كاملاً دون إقرار من هذه الأكاديمية الفذّة".

وتابع التقرير أنه "كان للبروفيسور (بارفين) بصمتها الرائدة على مرّ السنين في مجال النقد الأدبي والذي لطالما هيمن عليه الرجال، حيث أصبحت أعمالها على مجموعة كبيرة من القصائد الشعرية الحائزة على جوائز، وخصوصاً الـ الـ (مرثيات) أي القصائد الحسينية، علامة فارقة في فهم الشعراء العظماء من الناطقين باللغة الأوردية".

وأشارت الصحيفة الهندية الى أن "من بين أشهر أعمال الشاعرة الفقيدة والبالغ عددها (23) عملاً أدبياً، هو (أختار أنصاري كي شاياري) عام (1980)، و(كربلاء) عام (1987)، و(زافياي نيجاح) عام (2004)، فيما ألقت وفاتها المفاجئة، بظلالها القاتمة على الأوساط الأدبية في شبه القارة الهندية، وأغرقت معها وسائل التواصل الاجتماعي برسائل الحزن والعزاء من طلبتها ومحبيها".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp