8:10:45
ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
08:39 AM | 2021-06-30 954
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية تتساءل: هل هنالك إفتراءٌ أعظم من قطع عنق الحسين؟

نشرت صحيفة "كومباسيانا" الإندونيسية، مقالاً نددت من خلاله بالمآسي المرتكبة بحق آل بيت رسول الله "صلوات الله عليهم" على يد من بُعِث النبي نفسه لهدايتهم وإخراجهم من ظلمات الكفر والضلالة الى نور التوحيد والإيمان.

وقالت الصحيفة في مقالها المعنوّن بـ "أكبر إفتراء هو قطع عنق الحسين"، إن "الحسين بن علي (عليهما السلام) هو ثاني أحفاد النبي محمد (صلى الله عليه وآله) من ابنته السيدة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) والذي ولد سنة 4 هـ، 626 م"، مضيفةً أنه "حتى إسم الإمام (عليه السلام) كان من إختيار رسول الله، رغم كونه أسماً غير متداول بين العرب في ذلك الوقت".

وتابع المقال، أن "من آيات الحب غير المسبوق من قبل سيد البشر (صلى الله عليه وآله) لحفيده سيد شباب أهل الجنة، أنه كان يمضغ التمر ويضعه في فم سبطه الحبيب، وكانت هذه أولى البركات التي يتلقاها من النبي (صلى الله عليه وآله) كجدٍ محب، إلا أن علاقتهما لم تدم طويلاً، فعندما بلغ الحسين سبع سنوات توفي جده عام 11 هـ عن عمر ناهز الـ 63 عاماً، تاركاً هذا الطفل المبارك في حالة حزن شملت بسوادها أيضاً كل أركان المدينة المنورة، والذي لم يكن حزنه الأخير، حيث تبعت جده، والدته الحبيبة سيدة النساء بعد ستة أشهر فقط، ليصبح بعدها الحسن والحسين تحت كنف ومحبة والدهما أمير المؤمنين (سلام الله عليهم أجمعين)، والذي حولهما الى صورتيّن أخريين منه في الشجاعة والعبادة والبلاغة".

وأشارت الصحيفة الإندونيسية في سياق مقالها الى المؤامرات والفتن التي حاقت في تلك الفترة بآل البيت من قبل الخوارج والمنافقين المنقلبين على أمر رسول الله "صلى الله عليه وآله" بعد وفاته، والتي أسفرت عن إغتيال أمير المؤمنين في محراب صلاته، والأحداث التي تلت هذا الإغتيال، متسائلةً في ختام المقال، من أنه على غرار ما وصفتها بـ "الاشتباكات الدامية" في حربيّ صفين والجمل، وما تبعهما في سهل كربلاء، عن وجود إفتراء أعظم في هذا العالم من قتل ذرية رسول الله "صلى الله عليه وآله".

 المصدر:

 https://newsmeter.in/fact-check/fact-check-image-of-who-is-hussain-water-kiosk-is-not-from-delhi-but-raipur-679971?infinitescroll=1

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة