8:10:45
عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على إعجاز الإمام علي "عليه السلام" في فن الإدارة والقيادة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق الذاكرة المحلية للحمّامات الشعبية في المدينة تناس مساوئ الإخوان تستدم ودّهم ... محمد جواد الدمستاني بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
07:25 AM | 2021-05-22 990
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كيف ألهمت كربلاء مسلمي الهند لإقامة مراسيم إستشهاد آل البيت "ع"؟

ذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا" الرسمية الهندية أن من بين أولى المجالس المقامة لإحياء ذكرى شهادات أهل بيت النبوة "عليهم السلام"، هي تلك التي أقامها السلطان الهندي "حسن ميرزا" بعد زيارته للعتبات المقدسة في النجف وكربلاء سنة 1870م.

وقالت الصحيفة في تقرير لها بعنوان "150 عاماً من إرث لاكناو في تابوت مولى علي"، إنه "بعد عودته من العراق عام 1870 م، أقام (حسن ميرزا) أول موكب له في مدينة (لاكناو) الهندية الموالية لآل البيت (سلام الله عليهم)، في الفترة بين الـ 19 إلى 21 من شهر رمضان المبارك في ذلك العام بمناسبة ذكرى إستشهاد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)".

وأضاف التقرير أنه "تم إخراج ذلك الموكب العزائي في بداية الأمر من قرية (راسي باتان) في مدينة (مولفيغانج)، ومنه إلى موقع إقامته الحالي في منطقة (شبيه النجف) بمدينة لاكناو القديمة، حيث تصدّر الموكب نسخة طبق الأصل عن نعش الإمام علي والمسمى محلياً بـ (تابوت مولى علي) قبل أن يُدفن في مقبرة (كربلاء تالكاتورا) محاطاً ببحر من المعزين".

ونقلت الصحيفة الهندية عن حفيد السلطان "حسن ميرزا" والمدعو بـ "سيد ظفر حسين"، تأكيده إن "عائلة السلطان ​​مازالت مستمرة في إقامة موكب العزاء بصورة سنوية حتى تاريخنا الحالي"، مضيفاً أن "أفراد العائلة هم من يتولون بنفسهم صناعة التابوت من أعواد الخيزران، حيث يستغرق الأمر منهم ما يقرب من أربع إلى خمس ساعات يومياً ولمدة 20 يوماً قبل تجهيزه بالكامل قبيل حلول ذكرى المصاب".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp