8:10:45
عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على إعجاز الإمام علي "عليه السلام" في فن الإدارة والقيادة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق الذاكرة المحلية للحمّامات الشعبية في المدينة تناس مساوئ الإخوان تستدم ودّهم ... محمد جواد الدمستاني بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار
11:25 AM | 2021-01-26 1073
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

فضائل نهر الفرات بلسان أئمة أهل البيت (عليهم السلام) – الجزء الثالث

جاء في كتاب بحار الأنوار للمجلسي عن أمير المؤمنين وسيد البلغاء والمحدثين علي بن أبي طالب "عليه السلام" أنه قال "الفرات سيد المياه في الدنيا والآخرة".

وفيه أيضاً عن "حكيم بن جبير الأسدي"، قوله "سمعت علي بن الحسين (عليهما السلام) يقول "إن ملكاً يهبط كل ليلة معه ثلاث مثاقيل مسك من مسك الجنة فيطرحها في الفرات وما من نهر في شرق الأرض ولا غربها أعظم بركةً منه"، فيما جاء في نفس المصدر عن أبي عبد الله "عليه السلام"، إنه قال "يقطر في الفرات كل يوم قطرة من الجنة".

ونقل المجلسي في البحار عن "عبد الله بن سليمان"، قوله "لما قدم أبو عبد الله (عليه السلام) الكوفة في زمن أبي العباس السفاح فجاء على جسر الكوفة ثم قال لغلامه (إسقني)، فأخذ كوز ملاح فغرف له به، فأسقاه فشرب والماء يسيل من شدقيه على لحيته وثيابه. ثم استزاده فزاده، فحمد الله، ثم قال (نهر ماء ما أعظم بركته، أما أنه يسقط فيه كل يوم سبع قطرات من الجنة، أما لو علم الناس ما فيه من البركة، لضربوا الأخبية على حافتيّه، أما لولا ما يدخله من الخاطئين ما اغتمس فيه ذو عاهة إلا أبرأه الله)".

 

المصدر:- حسين البراقي النجفي، "الدرة البهية في فضل كربلاء وتربتها الزكية"، الطبعة الأولى، أحد منشورات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، 2014، ص 8-9.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp