8:10:45
قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه هكذا انتصرت أقلام غير المسلمين للدم الحسيني... الوجه الآخر للإستشراق نساء في ظل العصمة... مركز كربلاء يحتفظ بتحفة معرفية فريدة عن زوجات أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في إصدار علمي يجمع بين الترجمة والتحقيق... مركز كربلاء يكشف صورة الإمام الحسين (عليه السلام) في الثقافة الغربية بهدف إقامة حدث علمي نوعي… مركز كربلاء يناقش التحضيرات الخاصة بمؤتمر الأربعين القادم المرجعية الدينية وزيارة الأربعين في صلب الحوار العلمي... كلمة مركز كربلاء تسلّط الضوء على التعايش الإنساني الريح والرطوبة والشمس الحارقة... كربلاء في مواجهة تحديات التصحّر شركاء الإنسان في أمواله ... محمد جواد الدمستاني كربلاء والثورات.. قصة وطن خطّها المجاهدون وألهمها الشعراء العمل بين الجاهلية والإسلام... رحلة إرتقاء من الاحتقار إلى الجهاد العدل عند مذهب أهل البيت عليهم السلام كربلاء.. حيث التقى الزهد بالعلم فأنجبت قوافل العلماء والأدباء
اخبار عامة / الاخبار
05:07 AM | 2020-12-28 534
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مديرية الموارد المائية: أزمة المياه الجوفية في كربلاء ستنتهي الشهر المقبل

أكّدت مديرية الموارد المائية في كربلاء المقدسة، يوم الخميس الماضي، إن أزمة المياه الجوفية في المدينة ستنتهي الشهر المقبل بعد وصول نسبة الإنجاز في المحطة الثالثة إلى 96%.

وقال مدير الموارد المائية في كربلاء، المهندس "حسنين قحطان العواد" في حديث صحفي، إن "مبزل الرزازة هو المبزل الرئيس في محافظة كربلاء، ويضم محطتين: الأولى عمودية أنشئت العام 1978وتتكون من خمس مضخات قدرة الواحدة 3،8 أمتار مكعبة في الثانية، والأخرى أفقية أنشئت العام 1998 وتتكون من إثنتي عشرة مضخة قدرة الواحدة متراً مكعباً واحداً في الثانية، تعمل على مدار الساعة ومن دون توقف"، مضيفاً أن "التوسع الجغرافي للمدينة والزيادة السكانية فيها كان سبباً لعدم قدرة هاتيّن المحطتيّن على تصريف المياه من المبازل وضخّها الى بحيرة الرزازة ما دعا مديريتنا الى المطالبة بإنشاء محطة جديدة قادرة على تخليص المدينة من المياه الجوفية ومياه المبازل".

وأشار "العواد" الى أنه "تمت الموافقة وأحيل المشروع عام ٢٠١٠ بكلفة 30 مليار و500 مليون دينار، لكن الضائقة المالية التي تزامنت مع الحرب على داعش حالت دون إنجازه في الوقت المقرر له"، مبيناً أن "المشروع الذي بلغت نسبة الإنجاز فيه ٩٦% موّل جزء منه من قبل المجلس الاعلى للإعمار، وموّل الجزء الآخر من قبل برنامج تنمية الاقاليم في محافظة كربلاء، ويتكون من ست مضخات قدرة الواحدة خمسة أمتار مكعبة في الثانية ومن المؤمل إنجازه وتشغيله الشهر القادم، وفي حال دخوله الخدمة فإنه سيحدّ من مشكلة المياه الجوفية التي تعاني منها كربلاء وستدخل أراض زراعية كثيرة متغدقة الى الخدمة الفعلية".

للاطلاع على مصدر الخبر 

                                                                               

Facebook Facebook Twitter Whatsapp