8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
08:41 AM | 2019-06-15 1054
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

من هم أبرز شعراء كربلاء خلال ثورة العشرين؟

 في الوقت الذي شهدت فيه أرض كربلاء المقدسة إنطلاق فتوى المرجعية الدينية الرشيدة بمقاومة الإحتلال البريطاني سنة 1920، لم تغب القوة الناعمة هي الأخرى عن الساحة الجهادية الكربلائية من خلال عدد كبير من الشعراء والكتّاب وخطباء المنابر الدينية والسياسية.

  ومن أجل إيصال فكر ثورة العشرين الى جميع ربوع العراق، فقد دفعت الحاجة بأرباب الفكر والرأي والأدب الكربلائيين الى الصدح بأصواتهم الشجية الممزوجة بالعواطف الجياشة والأحاسيس المتأججة، حيث كان من بين أبرز شعراء تلك الثورة الوطنية الكبرى محمد حسن أبو المحاسن، وعبد المهدي الحافظ، وعبد الحسين الحويزي، وغيرهم (1)

  ولم يقتصر دور الشعر والأدب الثوريّين خلال تلك الفترة على تجديد الزخم ضد المحتل الأجنبي ، وإنما كان قد أسهم في ارتفاع رصيد الحركة الأدبية الى الذروة، بل  تعدّاه الى أكثر من ذلك عبر ظهور لون الشعر المقاوم الذي امتد صداه الواسع ليشمل جميع القضايا الوطنية والإقليمية والإسلامية في فترات لاحقة.

المصدر

(1)  البيوتات الأدبية في كربلاء: لمؤلفه موسى إبراهيم الكرباسي، سلسلة منشورات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، ص18.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-04 2161