8:10:45
جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
01:43 PM | 2019-05-31 1109
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

إحدى كنائس كربلاء تتحول الى ملجأ للثوار المسيحيين

لطالما اشتهرت مدينة كربلاء المقدسة بشواخصها الأثرية الدينية التابعة لجميع الرسالات السماوية دون تمييز، حيث بلغ صيتها حدّه الأكبر بعد واقعة عاشوراء التي آمن بمبادئها كثير من أتباع تلك الرسالات كونها كانت سبباً في التقائهم على مبادئ الإنسانية والحرية والثورة على الطغيان.

ومن بين تلك الشواخص القيّمة هي "كنيسة القصير" التي تقع في الطرف الشرقي للبادية الغربية على بعد خمسة كيلومترات شمال شرق قصر الأخيضر والى الجنوب من عين التمر بمسافة ثمانية عشر كيلو متراً، حيث رجّحت الكشوفات الميدانية أن تاريخ هذه الكنيسة يعود الى العهد الآشوري نظراً لاحتواء أركانها ومرافقها على كتابات باللغة السريانية (1) .

وتذكر بعص المصادر التأريخية أن هذه الكنيسة كانت قد تحوّلت في فترات سابقة الى ملجأ للثائرين على الكنيسة البيزنطية، فضلاً عن إستقبالها للنازحين المسيحيين القادمين من بلاد الجزيرة بسبب الأساليب القاسية المرتكبة بحقهم على يد اليهود في موطنهم السابق بمدينة "نصيبين".

المصدر

(1)  الأبنية الحضارية في كربلاء: لمؤلفيه أ. م. د. زين العابدين موسى آل جعفر و أ. هدى علي حسين الفتلاوي، ص 115.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-24 2005
2017-09-25 2036
2017-09-25 2793
2017-09-26 2528