8:10:45
قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه هكذا انتصرت أقلام غير المسلمين للدم الحسيني... الوجه الآخر للإستشراق نساء في ظل العصمة... مركز كربلاء يحتفظ بتحفة معرفية فريدة عن زوجات أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في إصدار علمي يجمع بين الترجمة والتحقيق... مركز كربلاء يكشف صورة الإمام الحسين (عليه السلام) في الثقافة الغربية بهدف إقامة حدث علمي نوعي… مركز كربلاء يناقش التحضيرات الخاصة بمؤتمر الأربعين القادم المرجعية الدينية وزيارة الأربعين في صلب الحوار العلمي... كلمة مركز كربلاء تسلّط الضوء على التعايش الإنساني الريح والرطوبة والشمس الحارقة... كربلاء في مواجهة تحديات التصحّر شركاء الإنسان في أمواله ... محمد جواد الدمستاني كربلاء والثورات.. قصة وطن خطّها المجاهدون وألهمها الشعراء العمل بين الجاهلية والإسلام... رحلة إرتقاء من الاحتقار إلى الجهاد العدل عند مذهب أهل البيت عليهم السلام كربلاء.. حيث التقى الزهد بالعلم فأنجبت قوافل العلماء والأدباء
اخبار عامة / الاخبار
03:57 AM | 2020-12-19 583
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

تقرير يكشف سبب تدهور الطاقة الكهربائية في كربلاء المقدسة وكيفية توزيعها على المناطق بالمحافظة

أكّد مصدر مسؤول في دائرة كهرباء كربلاء المقدسة يوم أمس الجمعة المصادف لـ 18 كانون الأول 2019، إن المحافظة تحصل على (390) ميغا واط من الطاقة الكهربائية في الوقت الذي كانت تحصل على أكثر من (800) ميغا واط خلال ذروة فصل الصيف.

وأوضح المصدر الذي طلب عدم ذكر إسمه لوكالات أنباء محلية، إن "الطاقة التوليدية في العراق إنخفضت الى النصف بسبب الغاز المستورد، حيث كان العراق يولد ما يقارب (20,000) ألف ميغا واط خلال فصل الصيف مع المستورد وإنخفض اليوم الى (10,000) ميغا واط بسبب عدم الحصول على الغاز للمحطات من الجمهورية الاسلامية الإيرانية"، مشيراً الى أن "حصول كربلاء على (390) ميغا واط من الكهرباء في هذه الأيام، يعني حصول المواطن على ساعة كهربائية واحدة كل ثلاث ساعات قطع، حيث أن بعض المناطق لا تنقطع عنها الكهرباء كونها حاصلة على إستثناءات من الوزارة ومنها مركز المدينة القديمة التي تشمل بالقطع المبرمج أربع ساعات فقط يومياً وهي تحصل على (90) ميغا واط من شبكة الطوارئ، إضافة الى المناطق المجاورة لمحطة الخيرات الكهربائية التي تحصل على (30) ميغا واط، وقد هدد الأهالي المحطة بالإغلاق في حال تم شمولهم بالقطع الكهربائي".

وتابع المصدر المسؤول أنه "يحصل معمل إسمنت كربلاء على (20) ميغا واط، ولكن وفق جباية، حيث تستفيد الوزارة من أموال جباية المعمل"، مبيناً أن "(12) ميغا واط تغذي مناطق تحتوي على مزارع غربي كربلاء يعود بعضها لشخصيات لديها نفوذ بالمحافظة، وأن أغلب سحب هذه المزارع من الطاقة هو على شكل تجاوز حيث يبلغ طول هذا الخط الى أكثر من (80) كم".

وختم المصدر حديثه بالقول، "كما تغذي (60) ميغا واط من الطوارئ المستشفيات ومشاريع الماء والمضخات والعتبات المقدسة بالمحافظة".

وكانت لجنة التعاقدات الكهربائية في مجلس النواب قد كشفت الاسبوع الماضي، عن حجم الإنفاق الفعلي على ملف الطاقة، منذ عام 2005 وحتى عام 2019.

وقالت اللجنة في بيان صحفي، إن "حجم الإنفاق الفعلي الكلي في وزارة الكهرباء منذ عام 2005 ولغاية عام 2019، بلغ (96,621,901,499,000) ست وتسعون ترليوناً وستمائة وواحد وعشرون ملياراً وتسعمائة وواحد مليون وأربعمائة وتسع وتسعون ألف دينار عراقي".

وعلى صعيد ذي صلة، أكّدت وزارة الكهرباء، يوم أمس الجمعة، إن محطات جديدة ستدخل إلى المنظومة الوطنية قريباً، فيما كشفت عن أسباب تراجع تجهيز الكهرباء.

كما أكّد وزير الكهرباء "ماجد محمد حنتوش" خلال الاسبوع الماضي، على المضي في الربط الكهربائي مع الأردن ومصر، بينما لفت الى أن "التفضيل بين الدول يأتي وفقاً لمصالح البلاد"، مضيفاً "نحن في طور الربط الكهربائي الأردني بحدود نقل (300) كم والذي سينجز خلال سنتين ونكمل بعدها الربط مع مصر خلال مدة 3 سنوات".

من جانبه كشف النائب "أمجد العقابي" في وقت سابق من الشهر الجاري، عن أسباب استمرار أزمة الكهرباء في محافظات عدة.

وقال "العقابي" إن "إستمرار أزمة الكهرباء والسبب الرئيسي في إنقطاع الطاقة الكهربائية، هو إنخفاض ضغط الغاز الإيراني لمحطات ومنها القدس الحرارية والصدر الغازية وبسماية والمنصورية، كون وزارة النفط المتعاقدة مع الجانب الإيراني لإستيراد الغاز ووزارة الكهرباء لمدة سنة لم تدفع مستحقات الى الجانب الايراني كمستحقات الغاز، ما أدى الى ان الجانب الايراني لم يعد يدفع الغاز بالصورة الصحيحة".

 

المصدر:  http://www.non14.net/public/131505

Facebook Facebook Twitter Whatsapp