8:10:45
بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق
اخبار عامة / الاخبار
06:48 AM | 2019-08-10 1366
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

التروية وانطلاق الامام نحو الكوفة

التروية هو اليوم الثامن من ذي الحجة، وسمي بذلك نسبة لتَزوّد حجاج بيت الله الحرام بالماء قبل ذهابهم لمِنى، التروية: مشتقة من المصدر رَوَيَ، فقد جاء في لسان العرب، تروّى القوم وروَّوا، أي تزوّدوا بالماء، وهذا اليوم يسبق يوم عرفة، وحجّاج القرون الماضية في مسيرهم نحو مِنَى أثناء تأديتهم لمناسك الحج، كانوا يَرتَوُون فيه من الماء ، لعدم توفره في مِنى. (1)

وقيل أنّه سمّي بهذا الاسم لأنّ الله أرى فيه ابراهيم (ع ) مناسك الحج، واستحباب صيامه في هذا اليوم فقد ورد عن الامام الصادق (ع) أنّه قال:( أنّ صوم هذا اليوم يعادل كفارة ستين سنة) وفي هذا اليوم انطلق الامام الحسين - عليه السلام-  من مكة إلى الكوفة سنة 60هــ (2)

المصدر

1. لسان العرب ج5 ص381

2. راجع إقبال الأعمل ص937

Facebook Facebook Twitter Whatsapp