8:10:45
مدير قسم حقوق الإنسان في كربلاء المقدسة يزور المركز صرخة الجمعة من كربلاء، وبوادر انطلاق الانتفاضة الشعبانية قراءة في كتاب... مناقب آل أبي طالب: موسوعة في فضائل العترة الطاهرة اسبوع في لمحة - ابرز ماجاء في الاسبوع السابق برنامج الرحالة - البريطاني جيمس بيلي فريز استئناف الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث بمشاركة وفد أكاديمي متخصص من باكستان: مركز كربلاء يقيم ندوة علمية عن الجغرافية البشرية والزخارف الهندسية شرّ الأصدقاء ... محمد جواد الدمستاني رحالة هندي يكشف عن البعد العالمي والروحي لكربلاء المقدسة في أوائل القرن العشرين المركز يقيم ندوة توعوية عن الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع موقف السلطات العثمانية من إقامة الشعائر الحسينية في العراق الحق الشخصي بين القانون والتاريخ والمقارنة... مرجع قانوني متكامل في مكتبة مركز كربلاء إعمار مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) سنة 283هـ على يد الداعي الصغير تعزية مدير المركز يحضر فعاليات المؤتمر التخصصي العلمي الأول لكلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة كربلاء موقف السلطات العثمانية من مشاركة أهالي لواء كربلاء في الوظائف الإدارية حُكم الشيخ خزعل بن جابر واحتلال إمارة عربستان رئيس جامعة المصطفى في العراق يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة واسط تقيم ندوة تعريفية بالمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين كهوف الطار وطرق المواصلات القديمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
05:19 AM | 2021-12-28 1603
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

بالأعشاب .. كيف يواجه الكربلائيون نزلات البرد؟

كما هو معروف ان الطقس العراقي ولاسيما في المحافظات الوسطى والشمالية والتي تتمتع بوفرة البساتين والمساحات المفتوحة يكون بارداً في فصل الشتاء بصورةٍ تكاد ان لا تُقاوم.

اورد الاستاذ صاحب الشريفي في المؤلف (كربلائيون في ذاكرة التراث الشعبي) ضمن سطور الصفحة (303)، ان" العراقيون وبصفة خاصة الكربلائيون منهم عرفوا مشروب الدارسين او القرفة بعد الدخول الى الحمامات الشعبية الساخنة او عند الإصابة بنزلات البرد القارص، كذلك يستخدم عامة الناس في مدينة كربلاء شراب (الورد ماوي) بعد تعرضهم إلى مكروه او صدمة فهو يُستخدم كمهدئ للأعصاب فضلاً عن استخدامه كخافض للحرارة".

واضاف " كما ان العطارون في المدينة وعلى نطاق واسع وصفوا (عشبة البابونكَ) لنزلات البرد والسعال ومهدئاً للأعصاب، كذلك يستخدمون الناس اوراق (اليوكالبتوس -القلم طوز) والتي يمكن الحصول عليها عادةً من خلال الأشجار المنتشرة في الشوارع والحدائق العامة فهي تُغلى ويتم استنشاق بخارها لتخفيف ازمات البرد وضيق التنفس".

واشار الباحث الى ان "من أبرز العطارين الذين كانوا يعالجون الناس بالأعشاب والطرق القديمة هم الحاج حسين الحلاق والذي يقع محله في سوق باب قبلة الحسين (عليه السلام) قرب مكتبة جعفر العادلي، كذلك الحاج مهدي الحلاق والسيد شمسي ابن ابو قاسم والذي يقع محله في عگد شير فضة (باب النجف) وغيرهم".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp