1.غشاء مقصب يُستعمل لوجه فرس، يبدأ بسقيفة مؤلفة من إحدى عشرة قطعة ذهب، في كل قطعة أحجار من ياقوت وزمرد.
- ستارة قطيفة مزينة الأطراف والوسط باللؤلؤ على نقوش من قصب.
- ستارة قطيفة مزينة باللؤلؤ، وقد كُتب عليها (تقديم أنيس الدولة).
- حاملتا شمع (شمعدان) كبيرتان، جذرهما من فضة وأعلاهما من ذهب، لا يقل وزن ذهب كل واحدة عن 1500 مثقال تقريبا، وهما هدية من والدة السلطان عبد العزيز بن السلطان محمود العثماني، وقد وُضعتا تحت قبة الضريح الشريف.
- قنديل من ذهب وزنه مع ما فيه من مواد أخرى 400 مثقال.
- رشاش ماء ورد (گلبدان) من ذهب وميناء، وزنه 127 مثقالا، مزين بلؤلؤ ناعم ومحلى تحلية لطيفة. ويظهر أنه قديم، ويعتقد أنه عظيم القيمة.
- غلاف مصحف من ذهب، وزنه 131 مثقالا.
- سيف من ذهب مُهدى من الميرزا محمد خان، وهو ثمين جدا، وقد وُضع داخل شباك القبر الشريف.
- سجادتان منسوجتان باللؤلؤ، وقد كُتب فيهما (سبحان ربي الأعلى وبحمده)
- سجادة بيضاء كُتب فيها أسماء الأئمة الاثني عشر.
- مجموعة من التروس والسيوف والفؤوس والخناجر والقامات القديمة والشماعد، لها قيمتها التاريخية.
- ترس قديم جدا، مسمر بمسامير من ذهب ومزين بأحجار ياقوت، وقد عُلّق داخل شباك القبر الشريف.
- قطع طنافس صغيرة مختلفة الأحجام، قديمة ثمينة جدًا.
- ما يزيد على مائة ستارة ثمينة جدا، قديمة، من صنع الهند وإيران وسائر البلاد الإسلامية الأخرى، وهي مختلفة الأحجام طولًا وعرضًا، وبعضها مقصب ومزين بلؤلؤ وغيره من الأحجار والزينة. وفي بعضها كتابات من قصب مثل (بسم الله الرحمن الرحيم) و(لا إله إلا الله(.
- ثماني رزم تحتوي على ستائر وأعلام قديمة مختلفة الأنواع، هندية وإيرانية، وكثير منها أصبح غير لائق للاستعمال لعَتَقه وتأثير الرطوبة فيه.
- وردة من ذهب على شكل طير، ولها خمسة هدب صغيرة مرصعة بأحجار ماس، خمسة منها كبار ثمينة، وستة منها وسط.
- أربعة دمالج تعاويذ (بازبند)، كلها ثمينة، مزينة باللؤلؤ الناعم.
- عشر شكَلات (جقة) من ذهب مزينة بأحجار كريمة من لؤلؤ وماس.
- قلائد ذهبية (كردانة) وأطواق ذهبية، كلها مزينة بأحجار كريمة من لؤلؤ ونحوه.
- كمية كبيرة جدًا من الذهب والفضة بأشكال كفوف، كثير منها مزين بنقوش وبعضها بأحجار كريمة.
إن هذا هو مجمل ما في الخزانة الكريمة من الآثار والمحفوظات والهدايا الثمينة|، وهي، بالنظر إلى قدمها، ذات قيمة وشأن.
المصدر
سلمان هادي آل طعمة،تاريخ مرقد الحسين والعباس(عليهما السلام)،مؤسسة الاعلمي،بيروت،1996،ط1،ص130