8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
07:52 AM | 2020-07-06 2415
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

المتصرف عبد الرسول الخالصي وآل كبه

 

كانت ثلاث منازل لورثة الحاج مصطفى كبه في الجانب الغربي من كربلاء ولما شرع طاهر القيسي الذي عين متصرفا لكربلاء عام 1945م لمدة 3 سنوات بتنفيذ الشارع المحيط بالصحن الحسيني دخل منزلان في الشارع المذكور وقد قدر (350) دينارا فاستاء آل كبه من هذا الأمر المجحف وعلى أثر ذلك نقل المتصرف من كربلاء. ولما عين عبد الرسول الخالصي متصرفا لكربلاء عام 1948م لمدة سنة و9 أشهر اعيد التقدير وأصبح (1500) دينارا فكسب رضاهم.

 اما المنزل الثالث فكان براني ودخلاني ولما اراد الخالصي توسيع المسلك المؤدي من باب الحسين المعروف (بباب السلطاني) الى الشارع العام طلب البراني من آل كبه ليكون ضمن المسلك المذكور فلبوا طلبه بلا عوض ثم طلب منهم الدخلاني بعوض (900) دينارا ليكون مرافق عامه فلبوا طلبه.

المصدر:

العلامة الشيخ مجيد الهر/ مشهد الحسين وبيوتات كربلاء/ج5/ص67/68

Facebook Facebook Twitter Whatsapp