8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
09:22 AM | 2020-03-09 1576
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

من بيوتات كربلاء الأدبية... الشاعر علي محمد الحائري

يعدّ الشاعر "علي بن محمد بن الشيخ محمد بن محمد علي بن الشيخ زين العابدين الحائري" من بين أبرز ثمار البيوتات الأدبية في مدينة كربلاء المقدسة ومن بيت "زين العابدين الحائري" الأدبي المرموق على وجه التحديد.

ولد شاعرنا الكبير في كربلاء سنة 1933م، من أسرة معروفة بالعلم والأدب منذ نزوحها الى هذه المدينة مطلع القرن الثاني عشر الهجري، حيث نهل علومه الأولى من بحر والده الذي أولاه رعايته الكاملة منذ نعومة اظافره عبر إلحاقه بالمدارس الكربلائية الدينية القديمة، فيدرس عند هذا، ويأخذ عن ذاك حتى بنى له رصيداً غنياً في العلوم الدينية وأكتسب لنفسه طابعه الأدبي الخاص من خلال إقباله على قراءة ما يلتقطه من كتب ودواوين.

أكمل "الحائري" بعدها تحصيله الأكاديمي الابتدائي والثانوي ونال شهادة الدورة التربوية ذات السنة الواحدة عام 1955م، ليعيّن حينذاك معلماً على ملاك التعليم الابتدائي، إلا أن سيرته المهنية لم تشغله عن نظم الشعر وقراءة الكتب، فقد دأب على المشاركة الفاعلة في مناسبات عديدة شهدتها مدينة سيد الشهداء "عليه السلام"، فضلاً عن اسهاماته العديدة في المجلات والصحف المحلية.

المصدر/ البيوتات الأدبية في كربلاء، موسى إبراهيم الكرباسي، ص343-348.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة