8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
05:46 AM | 2023-04-03 1041
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الجزء الثالث|| عادات وتقاليد رمضانية

تصطف على مائدة الافطار قبل أذان المغرب بربع ساعة الأكلات الشعبية اضافة الى ذلك فهنالك بعض الشرابت منها شربت تمر هند وشربت ماء الرمان وشربت السكنجبيل، وعندما يبدأ المؤذن بالأذان، يشرع الصائم بالفطور أولاً بشرب ماءٍ ساخن يسمى (قنداغ) وقليل من الحساء (الشوربه) أو قليل من التمر.

وقبل تناول أي نوع من الأطعمة يقرأ دعاء الافطار المشهور (اللهم لك صمت وعلى رزقك افطرت وعليك توكلت لصوم غد نويت).

ومن الظواهر التي كانت في كربلاء قديما ان التمن والمرق لا يؤكلان وقت الافطار، وان اكلهما وقت السحور، وبعض الناس يتناولون فطوراً خفيفاً ويجعلون السحور الوجبة الرئيسية.

تبقى المساجد الصغيرة والكبيرة في رمضان مفتوحة الى السحور، وتضاء داخلها كما تضاء المآذن أيضاً، وفي أماسي هذا الشهر تعقد مجالس الوعظ والارشاد، وتفتح أبواب الدواوين، وتزداد الزيارات، فالزائرون لم يكتفوا بزيارة دواوين محلاتهم في حاراتهم فحسب، بل يتبادلون الزيارات من بيت الى بيت.

وقد جرت العادة في تلك الايام ان يتبادل الأهالي الدعوات على طعام الافطار بغية الحصول على الأجر والثواب، أما أهل البساتين فانّ الغالب منهم يتبادلون الزيارات من بستان الى أخر لزيارة الاقارب والمعارف في المدينة.

ومن الجدير بالذكر إن الكثير من الناس يذهبون لزيارة الأضرحة المقدسة ثم يعود الى مقر عمله.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp