8:10:45
مركز كربلاء للدراسات والبحوث يحتفي بولادات الأئمة الأطهار (عليهم السلام) في شهر شعبان المبارك طاق الزعفراني..اخر الاطواق التراثية لكربلاء المقدسة مقام علي الأكبر في كربلاء.. معلم ديني بحاجة إلى اهتمام اكبر اصدار جديد لمركز كربلاء يوثق ملحمة الطف من منظور مختلف تاريخ المكتبات في كربلاء..رحلة عبر الزمن من المخطوطات الى الكتب المطبوعة ج6 حين تنطق القباب بلغة الخلود.. قصة الإعمار الجلائري للمرقد الحسيني كربلاء المقدسة تستقبل شهر شعبان بأجواء روحانية مميزة بحلول الذكرى العطرة لميلاد الإمام علي بن الحسين السجاد، زين العابدين (عليه السلام)، في الخامس من شهر شعبان المبارك في مؤتمر صحفي لوزير الداخلية: السيد رئيس الوزراء يوجه بمنع عسكرة المدن المقدسة خلال الزيارات العباس بن علي (عليه السلام) سيرة القمر الهاشمي الذي سقى التاريخ إباء ... زين العابدين العبيدي المقاهي الكربلائية.. أروقة الثقافة والمقاومة بمناسبة الذكرى العطرة لميلاد قمر بني هاشم، أبي الفضل العباس (عليه السلام)، ندوة الكترونية مركز كربلاء للدراسات والبحوث يهنئ الأمة الإسلامية بميلاد الإمام الحسين (عليه السلام) السيد نصر الله الفائزي .. الفقيه والخطيب والدبلوماسي الذي دفع حياته ثمناً للسلام 2-2-1987 افتتاح منطقة مابين الحرمين الشريفين الحمامات الشعبية في كربلاء.. تراث يتلاشى تاريخ المكتبات في كربلاء..رحلة عبر الزمن من المخطوطات الى الكتب المطبوعة ج5 إمام عباس كلدي.. صيحة خوف وانهزام العثمانيين أمام قوة الثوار الكربلائيين المدرسة الهندية الكبرى.. صرح علمي وديني في كربلاء
نشاطات المركز
02:42 AM | 2024-10-28 242
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قصة الشيخ عبد الزهراء الكعبي التي طلب عدم البوح بها إلّا بعد وفاته

 قصة لافتة وردت في كتاب (قصائد شهيدة)، لمؤلفه الشاعر فراس الأسدي، والذي صدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث (ص19)، نقلها الشيخ أحمد الأسدي الحائري في حديثه عن شخصية الخطيب الكبير الشهيد الشيخ عبد الزهراء الكعبي (طاب ثراه).
 وينقل الشيخ الأسدي عن العلامة السيد محمد كاظم القزويني الذي كان صديقاً للشيخ الكعبي، أن (الشيخ الكعبي) دخل عليه ذات يوم في المدرسة الدينية وقال له: "سيدنا الكريم، حدثت قضية معي وأود أن أبلغك بها وأرجو ألّا تتحدث بها إلّا بعد وفاتي، وقص عليه القضية التي تتلخص بما يلي:
"في يوم من الأيام دخلت للحضرة الحسينية وكانت هناك مكتبة للشيخ مهدي الكتبي، فصاح عليّ وقال يا شيخ عبد الزهراء، وأعطاني قصيدة ابن العرندس وقال لي: هذه قصيدة رائعة وغير مقروءة كثيراً، فقال ومن شدة حبّي بالأدب والشعر جلست أقرأها في الصحن الشريف، وإذا بي أسمع شخصاً يقفي معي القصيدة ويردد معي وكأنّه يعرفها أو سمعها من قبل، وعند الانتهاء من القصيدة التفتُّ إليه فلم أجده، وعندما سألت صاحب الكيشوانية عنه قال لا أعرف، ومن ثم عرفت أنّه الإمام المهديّ المنتظر (روحي فداه).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp