8:10:45
المركز يعقد ندوة توعوية حول الظواهر السلبية الدخيلة في المجتمع شعبة الدراسات التخصصية في كربلاء: نافذة حديثة لاستكشاف كنوز التاريخ والحضارة في كربلاء إرث أدبي نادر من القرن التاسع عشر في مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث ندوة تعريفية بالمؤتمر الدولي التاسع لزيارة الأربعين من بساتين كربلاء إلى قلوب المؤمنين..مرقد السيد محمد الأخرس خذلوا الحق و لم ينصروا الباطل (نصرة الحق و عدم الحياد) ... محمد جواد الدمستاني تقاليد شعبية كربلائية ..زفة ختم القرآن الكريم ..زين العابدين العبيدي جمال الفنون الإسلامية بين دفتيّ كتاب... "كشكول الزخرفة العربية" في مكتبة مركز كربلاء دور الكربلائيين في إلغاء معاهدة بورتسموث 1948م سوق الدهان - بعيون كربلائية 2024 || suq aldihaan - Oyoun Karbala 2024  ألف عام من التاريخ والجغرافيا... مكتبة مركز كربلاء تحتضن نسخةً أصلية من "كتاب البلدان" استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث السيد محمد كاظم القزويني .. سيد خطباء كربلاء إدارة المركز تعقد اجتماعاً مهماً مع الهيئة الاستشارية إعلان ملف المؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين الفقر معنا خير من الغنى مع غيرنا، و القتل معنا خير من الحياة مع عدوّنا ... محمد جواد الدمستاني توقيع مذكرة تعاون مع شركة إسبانية لإنشاء سكة قطار (مهران الكوت كربلاء) صدور كتاب جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث بعنوان "الإرشاد التربوي وتطبيقاته في الأسرة والمجتمع" الجمعية الإسلامية في كربلاء .. نواة الحركات الوطنية في العراق كنز من تاريخ العراق الحديث... "دليل المملكة لعام 1936" في مكتبة مركز كربلاء
نشاطات المركز
02:42 AM | 2024-10-28 190
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قصة الشيخ عبد الزهراء الكعبي التي طلب عدم البوح بها إلّا بعد وفاته

 قصة لافتة وردت في كتاب (قصائد شهيدة)، لمؤلفه الشاعر فراس الأسدي، والذي صدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث (ص19)، نقلها الشيخ أحمد الأسدي الحائري في حديثه عن شخصية الخطيب الكبير الشهيد الشيخ عبد الزهراء الكعبي (طاب ثراه).
 وينقل الشيخ الأسدي عن العلامة السيد محمد كاظم القزويني الذي كان صديقاً للشيخ الكعبي، أن (الشيخ الكعبي) دخل عليه ذات يوم في المدرسة الدينية وقال له: "سيدنا الكريم، حدثت قضية معي وأود أن أبلغك بها وأرجو ألّا تتحدث بها إلّا بعد وفاتي، وقص عليه القضية التي تتلخص بما يلي:
"في يوم من الأيام دخلت للحضرة الحسينية وكانت هناك مكتبة للشيخ مهدي الكتبي، فصاح عليّ وقال يا شيخ عبد الزهراء، وأعطاني قصيدة ابن العرندس وقال لي: هذه قصيدة رائعة وغير مقروءة كثيراً، فقال ومن شدة حبّي بالأدب والشعر جلست أقرأها في الصحن الشريف، وإذا بي أسمع شخصاً يقفي معي القصيدة ويردد معي وكأنّه يعرفها أو سمعها من قبل، وعند الانتهاء من القصيدة التفتُّ إليه فلم أجده، وعندما سألت صاحب الكيشوانية عنه قال لا أعرف، ومن ثم عرفت أنّه الإمام المهديّ المنتظر (روحي فداه).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp