8:10:45
من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني آل الأشيقر... جذور ذهبية تفرعت في قلب كربلاء من إسطنبول إلى مدينة الحسين... مركز كربلاء ينقّب عن التاريخ بالأدلة العلمية الرصينة من سيوفهم إلى أقلامنا... لماذا نعيد قراءة أنصار الحسين؟ بين الإنصاف والتجاهل... المستشرق بروكلمان وفاجعة كربلاء في ميزان البحث العلمي أسرة الأسترابادي في كربلاء... شجرة علمٍ سقتها دماء الشهادة فأثمرت بياناً فوائد المرض المستورة ... محمد جواد الدمستاني برعاية المرجع الشيرازي... جمعيات كربلاء التي زعزعت عرش الإمبراطورية البريطانية (1914–1945) في مكتبة مركز كربلاء… مخطوطة نادرة تروي حكاية قبيلة ربيعة عبر القرون بالفيديو || مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين القزويني... العالم الذي صنع جيلاً من الفقهاء وثيقة تأريخية واحدة تكشف عن سلالة علويّة خفيّة في كربلاء قصيدة شعر الى الامام الباقر (عليه السلام ) || مركز كربلاء للدراسات والبحوث
نشاطات المركز
07:42 AM | 2024-10-28 343
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قصة الشيخ عبد الزهراء الكعبي التي طلب عدم البوح بها إلّا بعد وفاته

 قصة لافتة وردت في كتاب (قصائد شهيدة)، لمؤلفه الشاعر فراس الأسدي، والذي صدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث (ص19)، نقلها الشيخ أحمد الأسدي الحائري في حديثه عن شخصية الخطيب الكبير الشهيد الشيخ عبد الزهراء الكعبي (طاب ثراه).
 وينقل الشيخ الأسدي عن العلامة السيد محمد كاظم القزويني الذي كان صديقاً للشيخ الكعبي، أن (الشيخ الكعبي) دخل عليه ذات يوم في المدرسة الدينية وقال له: "سيدنا الكريم، حدثت قضية معي وأود أن أبلغك بها وأرجو ألّا تتحدث بها إلّا بعد وفاتي، وقص عليه القضية التي تتلخص بما يلي:
"في يوم من الأيام دخلت للحضرة الحسينية وكانت هناك مكتبة للشيخ مهدي الكتبي، فصاح عليّ وقال يا شيخ عبد الزهراء، وأعطاني قصيدة ابن العرندس وقال لي: هذه قصيدة رائعة وغير مقروءة كثيراً، فقال ومن شدة حبّي بالأدب والشعر جلست أقرأها في الصحن الشريف، وإذا بي أسمع شخصاً يقفي معي القصيدة ويردد معي وكأنّه يعرفها أو سمعها من قبل، وعند الانتهاء من القصيدة التفتُّ إليه فلم أجده، وعندما سألت صاحب الكيشوانية عنه قال لا أعرف، ومن ثم عرفت أنّه الإمام المهديّ المنتظر (روحي فداه).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp