8:10:45
المدرسة الحسينية الأهلية..اول مدرسة ابتدائية أهلية في كربلاء  زيارة وفد من مركز كربلاء للدراسات والبحوث الى محافظة النجف الاشرف المستشار القانوني لمحافظ ميسان يزور المركز ما جاع فقير إلا بما متع به غني (مشكلة الفقر، أسبابها، و بعض حلها) ... محمد جواد الدمستاني استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث 10 أعوام من المواقف الإنسانية للعتبات المقدسة في كربلاء ... أسعد كمال الشبلي علاقة النصر بالصدق و الصبر و الجوانب المعنوية .. محمد جواد الدمستاني الرحالة البريطاني لوفتس يتحدث عن أحوال كربلاء سنة ١٢٧٣هـ الاسماء التأريخية لمدينة كربلاء المقدسة بحضور نيابي وتنفيذي.. مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد ورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين اطباء مميزون من كربلاء .. الدكتور شمسي سعيد الشروفي قصة الشيخ عبد الزهراء الكعبي التي طلب عدم البوح بها إلّا بعد وفاته الاطلال الحضارية في محافظة كربلاء المقدسة - قصر عطشان -  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث في لقاء تضمن نقاشات مهمة.. رئيس لجنة الخدمات النيابية يزور المركز في زيارة بحثية.. وفد أكاديمي من اليابان يزور المركز الميزة الفارقة بين الإيمان و النفاق حبّ علي بن أبي طالب (ع) حبّه إيمان و بغضه نفاق .. محمد جواد الدمستاني إﺻدار ﻋﺎﻟﻣﻲ ﺟدﯾد ﻟﻣرﻛز ﻛرﺑﻼء... ﻛﺗﺎب "اﻹرﺷﺎد" ﻟﻠﺷﯾﺦ اﻟﻣﻔﯾد "ره" ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ اﻹﻧﻛﻠﯾزﯾﺔ اتحاد الأدباء والكتاب في كربلاء يستقبل وفد مركز كربلاء للدراسات والبحوث عمادة كلية العلوم في جامعة بغداد تستقبل وفد المركز
نشاطات المركز
07:42 AM | 2024-10-28 153
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قصة الشيخ عبد الزهراء الكعبي التي طلب عدم البوح بها إلّا بعد وفاته

 قصة لافتة وردت في كتاب (قصائد شهيدة)، لمؤلفه الشاعر فراس الأسدي، والذي صدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث (ص19)، نقلها الشيخ أحمد الأسدي الحائري في حديثه عن شخصية الخطيب الكبير الشهيد الشيخ عبد الزهراء الكعبي (طاب ثراه).
 وينقل الشيخ الأسدي عن العلامة السيد محمد كاظم القزويني الذي كان صديقاً للشيخ الكعبي، أن (الشيخ الكعبي) دخل عليه ذات يوم في المدرسة الدينية وقال له: "سيدنا الكريم، حدثت قضية معي وأود أن أبلغك بها وأرجو ألّا تتحدث بها إلّا بعد وفاتي، وقص عليه القضية التي تتلخص بما يلي:
"في يوم من الأيام دخلت للحضرة الحسينية وكانت هناك مكتبة للشيخ مهدي الكتبي، فصاح عليّ وقال يا شيخ عبد الزهراء، وأعطاني قصيدة ابن العرندس وقال لي: هذه قصيدة رائعة وغير مقروءة كثيراً، فقال ومن شدة حبّي بالأدب والشعر جلست أقرأها في الصحن الشريف، وإذا بي أسمع شخصاً يقفي معي القصيدة ويردد معي وكأنّه يعرفها أو سمعها من قبل، وعند الانتهاء من القصيدة التفتُّ إليه فلم أجده، وعندما سألت صاحب الكيشوانية عنه قال لا أعرف، ومن ثم عرفت أنّه الإمام المهديّ المنتظر (روحي فداه).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp