8:10:45
من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين تعزية لقاء المهندس جواد عبد الكاظم علي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الشباب وزيارة الأربعين: إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
06:51 AM | 2023-04-01 1108
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الجزء الثاني|| عادات وتقاليد رمضانية

هناك عادة متوارثة تقوم بها معظم العوائل الكربلائية وهي (التسابيگ) أي الصوم ليوم واحد أو ثلاثة أيام في أواخر شهر شعبان استعداداً للشهر المبارك.

في الليالي الاولى من شهر رمضان المبارك ترى الباعة على امتداد الأرصفة والاماكن العامة يعرضون المعروضات (البسطات) وفي مقدمتهم باعة البقلاوة والزلابية وشعر البنات والباميا السكرية ومَنَّ السما والحلقوم وكعب الغزال والملبّس والرگاك وتاج الملك والمحلّبي.

تعد الموائد وعليها صحون الحلويات بأشكالها المختلفة وصحون المحلّبي على امتداد أرصفة الشوارع او دكات الدكاكين المغلقة، وقد تكون في جانب بعض المقاهي لأنها تغلق في النهار.

 وقبيل وقت السحور بفترة أمدها ساعة واحدة أو أكثر، يطوف (المسحراتي) أي الطبال ليدق على صفيحة فارغة (تنكه) منبهاً النائمين وموقظاً اياهم، ثم تطورت هذه العملية بالضرب على الطبل بدلاً من الصفيحة، وذلك استعداداً للسحور في كل ليلة من ليالي رمضان، وهذا التقليد من العادات القديمة المتوارثة حتى يومنا هذا.

من الجدير بالذكر، إن ضربات المسحراتي بطبله يدوي في سكون الليل منادياً (اكعدوا يالصايمين اكعدوا اتسحروا) وفي هذا الوقت نسمع التمجيد من على المآذن، وهو دعاء يتلوه المؤذن بأطوار مختلفة والحان شجية مؤثرة داعياً ومذكراً للسحور، فتستعد العوائل لتجهيز الطعام.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp